الصفحه ١٩٧ : المطبوعات وكان في بيروت
مجموعة البارودي من المخطوطات فبيعت كما بيعت مجموعة حيدر أحمد الشهابي ومجموعة
جميل
الصفحه ١٥٧ :
كلمة فارسية مركبة
معناها محل المرضى ـ الأول (٥٩٥) أنشأه نور الدين محمود بن زنكي كما أنشأ غيره في
الصفحه ١٨٥ : الزهري المتوفى سنة (١٢٤ ه) أنه
كان إذا جلس في بيته وضع كتبه حوله مشتغلا بها عن كل أحد ، فقالت له زوجته
الصفحه ١١٣ :
أنه عمل أبي الرجا
وعبد الله بن يحيى.
(٢٣٥) «الطرنطائية»
منسوبة إلى مجددها طرنطاي بن عبد الله
الصفحه ١١ : اليهود وأخربوا أكثر من المسلمين.
وأهم ما نال
الكنائس في الشام من الأذى ، كان على عهد الحاكم بأمر الله
الصفحه ١٩٣ : والجوامع ،
فيبتاع منها ما طاب له من الكتب المخطوطة بأثمان زهيدة وكان يبيعها على الأغلب ،
وأكثرها في غير
الصفحه ٣٠٤ : حتى احتيج للقائم
بحضرتهم إلى فرق بينه وبين غيرهم فثنوا له التلقيب ورغب في مثل ذلك غيرهم ، وكان
الراغب
الصفحه ٢٨٦ : منارات الجوامع. وبعد صلاة العيد يخرج الناس إلى المقابر لزيارة موتاهم ، وكان
يخرج قبل العيد بيومين رجل
الصفحه ٢٢٦ : قبل خطيئته فلم يعد أهلا للتمتع بالنعيم الأبدي ومشاهدة الله في
السماء. وإذ كان الإنسان غير قادر على
الصفحه ٢٤١ : لمذاهب السلف مناضلان عما كان عليه أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم. أحدهما قام بنصرة مذهب الشافعي وما
الصفحه ٢٢٤ :
الديني المعروف
الذي يدين به اليوم نيّف وثلاثمائة مليون من البشر كما ورد في أضبط الإحصاءات
الحديثة
الصفحه ١٦٥ :
ولا ينكر أن مادة
البناء قد تختلف في بلد عن آخر. وقد كان الاعتماد في تلك القرون على الحجر الصلد
الصفحه ٢٥٢ :
والنصيرية يزعمون الإلهية لعلي رضي الله تعالى عنه. ومنهم الغرابية وهم يقولون :
إن عليا (رض) كان أشبه بالنبي
الصفحه ٢٧٠ : (١٢٦٨) هو من شيعة البابية.
وكان من جملة
العلماء الذين فتنوا بدعوة الباب رجل اسمه بهاء الله ميرزا حسين
الصفحه ١٠٤ :
كانتا عامرتين في
القرن العاشر كما في إعلام النبلاء.
(١٧٩) «الظاهرية»
وتعرف أيضا بالسلطانية ، وهي