الصفحه ٢٥٥ : جعلهم له عيدا أنهم يذكرون أن النبي صلىاللهعليهوسلم نزل فيه ذات يوم فقال لعلي : «اللهم من كنت مولاه
الصفحه ١٥٢ : ء والطراز.
وكان في حمص (دار
صدقة) لأبي عبد الله صالح بن ثوبان من عبيد الرسول وهو الذي روى في مسجد دمشق
الصفحه ٣٣٣ : متجرا ، واتفق له أن
انتقد ذات يوم عملا من أعمال محافظ الحج ، وكان ظالما جبارا ، فشق ذلك عليه ، وأمر
الصفحه ٢٨٨ : بإناء مفعم من الصبر قد بسط على وجهه قليل من العسل ،
وكأن الإنسان لا يضطر إلى استعمال ما في هذا الإنا
الصفحه ٨١ : فعاجل الأجل الباني والمبني له قبل إتمامها. قال صاحب
الروضتين : وقد رأيت أنا ما كان بناه نور الدين ومن
الصفحه ٣٣٥ :
المصرية أكبر مجلاتنا العربية. فنشرت فيها أبحاثا جمة في التاريخ والاجتماع والأدب
مدة خمس سنين فبدأت لي شهرة
الصفحه ٢٥ :
البراجنة وفي كل معهد منها دار للعبادة يختلف إليها أهل المذهب الذي يبشرون به.
ولقد قالوا : إن
عدد الجمعيات
الصفحه ٣٠٦ : الساقطة. وإنا ليحزننا أن كان في
الصحافيين أناس لا يزيدون المجتمع إلا فسادا فوق فساده ، لأنهم يلقنون العامة
الصفحه ٣٢٩ : ما ترى فلا بدع إن كان بعد هذا أعظم قانون سماوي أو أرضي في حكم العدم.
ولا يفوتنك أن
الطبقة الوسطى في
الصفحه ١٨٧ : السميساطي بدمشق. وكثيرا ما كان صلاح الدين يبيح لرجاله أن
يأخذوا ما شاءوا من الكتب التي وقعت إليه ، كما فعل
الصفحه ١٣ : (٦٥٨ ه) على المسلمين كما يقول
المؤرخون فنهبهم المسلمون وخربوا كنيسة مريم بدمشق وكما وقع لهبة الله
الصفحه ٢٤٦ : كان في الحجاز بلد المتشيع له. وكان التشيع هناك ضعيف الحول ولكنه
مكين في قلوب أهله. ثم استفحل أمره في
الصفحه ٢٧٣ : يحترف حرفة ويعمل ويكد. ولا سيما رئيسهم الأخير عباس
أفندي فقد كان محافظا على صلواته مع الجماعة لم يخرج في
الصفحه ٢٥٩ : الصليبيين كثيرا كما نالوا من أمراء المسلمين. وهم جمعية سياسية ترمي إلى
إقامة ملك. وما كان هذا القتل منهم عن
الصفحه ٦١ : الحيات. وقد نقش حرمه بالذهب والفسيفساء
والرخام الملون في جدرانه وأرضه وعمل له من الغرب شباكين كما في جهة