الصفحه ٨٣ : كان يسمى بباب دار السعادة كما في الدارس ، وفي
مختصره أنها في جوار دار العدل التي
الصفحه ٣١٨ : ه) وكان محتاجا ، فلقيه داود ابن أبي شيبان الدمشقي
فقال له : يا أبا محمد وليت القضاء بعلم العلم
الصفحه ٣٣٨ :
، وعدت إلى إصدار المجلة أيضا.
وكان المقتبس
السياسي معتدلا بلهجته ، وطنيا بمسلكه ، ينتقد ما يمكنه نقده
الصفحه ٣٤٥ : ، وصعب عليّ أن أترضاه ، ولو بأن أذكر له على الأقل أن
لا علاقة لي بالمقتبس منذ مدة طويلة ، وأنني لا أديره
الصفحه ٣١ : سعد» كان من
ديرة الشام نزله عقيل بن علّفة المري وكان يصهر إليه خلفاء بني أمية وهذا كل ما
عرف عنه قديما
الصفحه ٢٦٨ : يبث دعوته فمال إليه
جماعة وحج في تلك الأيام. وكان يقول : ادخلوا البيوت من أبوابها «أنا مدينة العلم
الصفحه ٣٠٥ :
نجيبه إلى ما لا غاية له من هذه الألفاظ الموضوعة ، وتتبعها ولا سيما في الفقهاء
بما شئت أيضا من سيد العلما
الصفحه ٣٢ : :
يا دير سمعان قل
لي أين سمعان
وأين بانوك
خبرني متى بانوا
وأين سكانك
اليوم
الصفحه ٤٢ : الضحاك :
يا دير مرّان لا
عرّيت من سكن
قد هجت لي حزنا
يا دير مرانا
حثّ
الصفحه ٢٨١ : في
قضية الولادة أن الطفل متى تمخضت به أمه وولدته تلمسه القابلة فإن كان غلاما صلت
على محمد وإن كان
الصفحه ٢٥١ : الكثير من أهلها. ومنهم من خرج بالشام وهو أبو
القاسم بن مهرويه. وأن زعيمهم الأول ميمون بن ديصان كان مجوسيا
الصفحه ٣٢١ : والشهوات ، وكان جوابهما كل مرة أن من لا
يعمل للمصلحة العامة لا يستحق صداقتنا ، ليأت ما استطاع من الخير ونحن
الصفحه ١٣٢ : الناطفانيين المعروف الآن بباب العمارة وكان قد وقفها على فقراء المؤمنين
والصوفية ووقف علوها على الجامع وحبس
الصفحه ٢١٥ :
وأساء السيرة في
اليهود هو وأولاده وأخذوا يخالفون أوامر الله وشريعته ، وقد تبنى ولدا اسمه صمويل
الصفحه ٣٢٢ : ، ولكنها لا تحسن الأخلاق ، إذا كانت منحطة من أصلها. وربما
كان العلم في بعض هذه الطبقة أداة شر تستخدمه حبائل