الصفحه ٣٢٢ : قليلا منحلة من ربقة حب الوطن وعهدة
حب الجماعة ، واستحكمت في كثير من أفرادها الأنانية والأثرة استحكاما
الصفحه ٣٢٧ : ء بالقومية والوطنية من مألوفاتهم ما أساءوا استعمال ما ائتمنوا عليه إلا
ليغتنوا بطرق عرفوها ، ويغنوا أبناءهم
الصفحه ٣٠٢ : عادات العاصمة الأموية ، ويمزجن أهل الوطن الواحد
من طريق الأسر والبيوت. والبدو والحضر من جميع النحل
الصفحه ٣٣٨ : بالارتجاع ، أي إرجاع عهد عبد الحميد الاستبدادي ،
وهو الدور الذي بكيت من أهواله ، وقد هجرت الأهل والوطن فرارا
الصفحه ٣٣٢ :
تهمة «المروق من الوطنية» كأن الوطنية ما هم فيه من الختل والتخاذل وطلب الظهور
بقاصمة الظهور. ويا لشقا
الصفحه ٣٣٧ : » و «الظاهر» و «المؤيد» وكانت من
الصحف التي تصدع بالوطنية المصرية ، وتنتقد سياسة المحتلين ، ولذلك كثر أصدقائي
الصفحه ٢٣٤ :
واحدة بخصوص انبثاق الروح من الابن أضيفت فيما بعد لا يقبلها الروم الأرثوذكس. ويوجد
قانون إيمان ثالث مجمع
الصفحه ٢٢٣ : فيها منحصرة في المجامع المسكونية وحدها فهي تؤمن بما حددته من عقائد
الإيمان المقررة في الكتاب المقدس
الصفحه ١١٩ : الجاولي نائب غزة توفي (٧٤٥)
ضاعت أوقافها وهي اليوم قسم من كلية روضة المعارف الوطنية.
(٢٨٦) «النصيبية»
في
الصفحه ١٤٢ : )
وهي مما دخل في دار العدل ثم دثر وقام في محله المستشفى الوطني.
(٤٥٠) «خانقاه
العجمي» أنشأها أبو بكر
الصفحه ٢٠٧ : أعضاء الحلم والعلم والعقل والغيب والفطنة ، وخمسة أخر
روحانية وهي الحب والإيمان والوفاء والمروءة والحكمة
الصفحه ٢٩٢ : سنة ، واستبدلت العادات الإفرنجية ببعض العادات الوطنية إلا قليلا. وحمل
الذين عادوا من المهاجر بعض عادات
الصفحه ٣٢٨ : بمظهر الغيراء على المصالح الوطنية ، وأبانوا عن حمية
وأريحية ما كان يرجى صدور مثلهما من أرباب الطبقة
الصفحه ٢٧٣ :
على غاية من حسن الأخلاق وجميل المعاملة قلما شكا منهم إنسان أو اشتكوا هم من
إنسان ، ولا تجد بينهم من لا
الصفحه ٣٠٣ : التدين على شيوخهم والشجاعة على شبانهم. وإذا أراد
الشاب منهم أن يخطب فتاة خطفها من بيت أبيها مهما كانت