الصفحه ٢٣٧ : من ميناء يافا
وشرعت بعملها في القدس وجوارها ، ولكن قضت الأحوال أن ينحصر عملها في الجزء الواقع
شمالي
الصفحه ٣١٨ : لي ، وإنه لعارية ، أفلا ألي القضاء بعد هذا ، فو الله لو
ولوني بيت المال فإنه شر من القضاء لوليته اه
الصفحه ١١ : اليهود وأخربوا أكثر من المسلمين.
وأهم ما نال
الكنائس في الشام من الأذى ، كان على عهد الحاكم بأمر الله
الصفحه ٢٢ : مذهب إذا وجدوا خمس عيال في قرية من رعاياهم أنشأوا لهم كنيسة فالكنائس
الصغيرة كثيرة جدا في كل بلد وكل
الصفحه ٢٦ :
تركوا الشام مع القافلة الأخيرة من الصليبيين ثم عادوا إلى جبل الكرمل عام (١٦٣٦)
وبنوا ديرا ومحلا للضيافة
الصفحه ٣٥ :
وأرتنا الآثار
من كان فيها
قبل تفنيهم
الخطوب عيانا
فبكينا فيه وكان
علينا
الصفحه ٣٦ :
واللاذقية دونه
في شاطىء
بلوره قد زيّن
الفيروزجا
ولديّ من
الصفحه ٦٧ : والأرزاق ، ويتولى تدريسهم
وتثقيفهم فئة صالحة من المدرسين والعلماء ، وهم موسع عليهم في الرزق ، يختارون
بحسب
الصفحه ١٠٣ : سليمان بن عبد الجبار صاحب حلب ، ولما أراد بناءها لم
يمكنه الحلبيون من ذلك إذ كان الغالب عليهم التشيع
الصفحه ١٠٧ : ) «البلدقية
أيضا» وهي بجانب سميتها المتقدمة الذكر بنيت كذلك سنة (٦٣٥).
(١٩٩) «الحلاوية»
كانت كنيسة من بنا
الصفحه ١٢٠ : ، كان يصعد إليها من السلم الموصل منه إلى منارة
باب الأسباط ، أنشأها أحمد بن الناصري محمد الطولوني الظاهر
الصفحه ٢٠٣ : الدين ابن العديم الحلبي المتوفى سنة (٦٦٠)
ناقص من آخره. (مجموع فيه نقش خواتم الحكماء وآدابهم ، واجتماعات
الصفحه ٢٧٠ : أبيهم. وبلغ عدد من قتل في هذه
الوقائع ألفين وخمسمائة من البابية وخمسمائة من الجند وغيرهم. وحدث مثل ذلك
الصفحه ٢٧٥ :
الأعياد إخراج
الصدقات والزكوات والتوسيع على الفقراء ، وتكثر الزيارات ، ويتصافح القوم عما
بينهم من
الصفحه ٢٨٠ :
في قالب ينفر
الناس منها ، ويصور ظلم الحكام وأصحاب النفوذ وأغلاطهم ، في صور نقد لطيف ، وكان
يحترمه