الصفحه ٤٧ : القاهرة في
عهد المماليك وبعدهم ، فكانوا يعمرون الجامع قرب أخيه على أشبار قليلة منه. وما
حدثت البانين
الصفحه ١٦٤ : من الجاهلية الجهلاء ، وأصبح من وسموا بالعلم
إذا سئلوا أفتوا بغير علم ، وجوزوا ما حرمه الشرع وحرموا ما
الصفحه ١٩٤ : الثاني الألماني فعثروا فيها على قطع من الرقوق
كتبت فيها سور من القرآن الكريم بالخط الكوفي ، ومنها قطع
الصفحه ٢٨٩ : من الإنجيل ووراءهم عظماء الطائفة وتلامذة
المكاتب وحملة الصلبان والشموع ، وقد اكتنف النعش أربعة من
الصفحه ٣٠٦ : والكشف ، فقلّ اليوم من يلتفتون إلى هذه المسائل ،
وخفت وطأتها حتى من القرى البعيدة. والمنورون من الناس
الصفحه ٣٢٥ : ، وإذا عاشرهم تعلم في بؤرتهم من التزوير
والتغرير ما يعاب به الحيوان فضلا عن الإنسان.
ومنهم من ورثوا
الصفحه ٣٧ :
فراسخ دير كعب قال
الشاعر :
ذهبت تماديا
وذهبت عرضا
كأنك من فراسخ
دير كعب
الصفحه ١٥٥ : .
ذكر مجير الدين
قبة راحيل والدة يوسف الصديق إلى جانب الطريق بين بيت لحم وبيت جالا. وبظاهر
الرملة من جهة
الصفحه ١٦٩ :
إلى قصورهم ، ولا
تزال البيوت القديمة إلى اليوم في الشام تفاخر بما عندها من مجموعات الصيني
الصفحه ١٨٤ :
الاعتماد عليه كما أرسل مثله إلى الأمصار الكبرى في الأقطار الأخرى. والغالب أنه
نقلت عنه عدة مصاحف عدّت من
الصفحه ١٩٩ :
والزكية. ومما حفظ
من المجاميع مجموعة البطريركية الأرثوذكسية ومجموعة كنيسة السريان وهما مجموعتان
الصفحه ٢٠٨ :
على اختلاف مظاهره
، عبدوا الجمادات لأول أمرهم ثم ترقوا إلى غيرها من تأليه الأشجار والرجوم
والأحجار
الصفحه ٣٠٨ : على تربية الشياه والعنز ويربي بعضهم الأباعر ، والشاوية من الأسماء التي
تطلق على عشائر دير الزور على
الصفحه ٣١٢ :
من أحد أبناء
السبيل في البرية سرق منه ماله وثيابه أو هميانه ودابته ، وندر أن يقتله فشأنه شأن
معظم
الصفحه ١٧٨ :
أسود. ومما يزيد
في شأن هذا الأثر الكتابة الفينيقية التي زبرت عليه وهي أقدم كتابة عرفت من نوعها
حتى