الصفحه ١٤٨ : المقدس
عدة زوايا وربط منها :
(٥٢٩) «الزاوية
المعظمية» وقد مر ذكرها في المدارس بقي منها غرفتان والباقي
الصفحه ٢٠١ : »
و «الضوء اللامع» للسخاوي في تراجم أهل القرن التاسع في خمس مجلدات كبيرة (طبع).
والثاني من «مناقب الخلفا
الصفحه ٢٠٥ : بعلة جبيل يحج إليه الناس من
أنحاء القطر كما يحتفلون في الربيع بمقتل الرب أدونيس أو نهر إبراهيم. وكان من
الصفحه ٢١١ : نفرا غير قليل من اليهود والمسلمين الدمشقيين
أرباب الصناعات والفنون الجميلة وجيء بهم بعد إلى بلاد بخارى
الصفحه ٢١٤ : الفرقة فجاء إليه أحد ذوي اليسار من آل يوسف واشترى إقطاعه وأخذ يعمره هو
وآله ، فلبستهم نسبة الأرض ثم
الصفحه ٢٢٥ :
وأسفار «العهد
العتيق» منها أولية ومنها ثانوية. فالأولية هي التي كتبت في الأصل باللغة
العبرانية وهي
الصفحه ٢٣٥ : بالصلوات
والصدقات. يحصر البرتستانت الشفاعة وطلب الخلاص بالمسيح ، وغيرهم يطلبهما منه ومن
الملائكة والقديسين
الصفحه ٣٤٩ : يشر إلى
مواضع ما أخذ منها ، فلم يبين أجزاءها ولا صفحاتها مما أفقدها قيمتها لمن يحب
الرجوع إليها
الصفحه ٢٣ : بالكنيسة المذكورة ترمى برا ولا يحط حجر منها على حجر لأجل بنايته ولا يتعرض
إلى الأقساء والرهبان وذلك على وجه
الصفحه ٣٨ :
للهجرة لما غزا
موريق وموريقان بلاد الشام وحملا على هذا الدير وقتلا منه خمسمائة راهب وهدما
بنيانه
الصفحه ٤١ :
التي فوق الجبل وهي المعروفة الآن بقبة النصر ولم يعثر على أثر لهذا الدير العظيم.
وكان هذا الدير لقربه من
الصفحه ٥٧ : كبير بسبب معارك الحرب العامة «وهو من المساجد العظمى في
فلسطين فخم البناء كبير القيمة الأثرية جميل الشكل
الصفحه ٦٤ : من المساجد التي عرضنا لها في هذا الفصل وكان فات إدارة
الأوقاف ذكرها في المساجد الباقية. قال كاتب چلبي
الصفحه ٨٩ : اليوم في حالة خراب أو ما يقرب منه ، تزعزعت بعض أركانها بمدافع الفرنسيين سنة
(١٩٤١).
(١٠٠) «الجركسية
الصفحه ٩٤ :
(١٢٧) «الظاهرية
الجوانية» تقدم محلها في مدارس الشافعية وأنها للحنفية أيضا ، أول من درس بها
الصدر