الصفحه ٣٥٤ : ).
ذيل الكواكب
السائرة في أعيان المائة العاشرة واسمه لطف السمر وقطف الثمر من تراجم أعيان
الطبقة الأولى من
الصفحه ٤ :
يجتمعون فيه
ويتعبدون. وأهم ما كان من كنائسهم كنيسهم في القدس بنوه بعد رجوعهم من بابل بجانب
المعبد
الصفحه ٥ :
المسيحيين من
أخذوا يألفون العزلة لأول ظهورهم في صعيد مصر وجبال أنطاكية ينقطعون للنسك. ولما
زاد عدد
الصفحه ٦ : أقيمت في ذاك المكان سنة (٣٣٦
م) هي من البناء المدور قد دعي كنيسة القيامة ومؤرخوا المسلمين يسمونها كنيسة
الصفحه ١٥ : بناؤها بعد الحوادث. وللسريان
اليعاقبة كنيسة بالقرب من الباب الشرقي في محلة حنانيا جددت سنة (١٨٦٠) باسم
الصفحه ٤٣ :
ورب صدغ بدا في
الخد مرسله
في فترة فتنت من
سحر أجفان
فليت
الصفحه ٤٥ : البلدان التي سبق فتحها غيرها من أمهات المدن مثل مؤتة
والجرباء وأذرح وفحل وأجنادين وبصرى.
ولما كانت
الصفحه ٦٦ : وفنونه وعلوم اللسان ، وما
يتعلق بذلك من المطالب التي فيها قيام أمرهم ، وخدمة دينهم أولا ولغتهم ثانيا
الصفحه ٧١ :
تجاهها بشرق مكتبا لأيتام عشرة بشيخ لهم يقرئهم القرآن العظيم بمعاليم شرطها لهم
معلومة تصرف عليهم من جهات
الصفحه ٧٦ : إبراهيم بن حمزة ،
ولكثرة ما في جوار هذه الدار من المدارس سمي اليوم الزقاق الموصل إليها وهو الذي
يبتدئ من
الصفحه ٨١ :
بها الشرف ابن هبة
الله. لا يعرف عنها شيء وليس لها من أثر.
(٥٩) «الطيبة»
قبلي النورية الحنفية
الصفحه ٨٢ : من الغرب وحضر السلطان
لترتيب وضعها بين الصلاتين يوم السبت ، ثم أحرقت بالنار في رمضان المبارك سنة أربع
الصفحه ١٢٤ :
وفي القدس اليوم
مدارس مهمة لطوائف النصارى ولجماعة الصهيونيين تحتاج إلى درس خاص ففيها من حيث
الصفحه ١٢٥ : جامع العزي في
شهور سنة (٧٢٧) وهي خراب.
(٣٣١) «المدرسة
النورية» كانت قريبة من جامع نور الدين وبعد أن
الصفحه ١٣٦ :
نور الدين بن قوام
وهما غير معروفين.
(٤٠٠) «رباط
الفقاعي» من رباطات السفح سفح قاسيون.
(٤٠١