الصفحه ١٢٣ : عهد الأتراك قسما من السجن.
(٣١٧) «الموصلية»
بباب شرف الأنبياء بجوار المسجد الأقصى ، ونسبت للخواجة
الصفحه ١٣٤ : باشا
تولى دمشق فطالت مدته وبنى فيها خانقاها قبالة قلعة دمشق من جانبها القبلي ملاصقة
لخندقها وجعل فيها
الصفحه ١٤١ :
(٤٤١) «خانقاه
القصر» من إنشاء نور الدين أيضا سنة خمسمائة وثلاث وخمسين ، وهي تحت القلعة سميت
بالقصر
الصفحه ١٤٦ : سويقة الحجارين وتعرف بالقادرية أيضا ، وكانت قديما تعرف بالبهشنية
من أقدم الزوايا متولوها بنو الحلوى
الصفحه ١٥٧ : الدين أمراءه فكل أشار بعدم إطلاقه لما كان فيه من
الضرر على المسلمين ، ومال نور الدين إلى الفداء بعد ما
الصفحه ١٧٥ : معرفة تطورها.
وهذا ما يزيد في
مكانة آثار الشام ويجعل إقبال العلماء عليها أكثر من سواها لعلاقتها
الصفحه ١٧٩ : المقدسة. وقد اكتفت بأن تسدي إليها من حين إلى آخر النصائح
لبذل العناية بهذه الآثار. ولكن أكثر هذه الدوائر
الصفحه ١٨٥ :
بني العباس فلم
يؤثر عنها أنه كان فيها خزانة كتب ، ولا عرف أحد من الخاصة بأنه كان مولعا بجمع
الصفحه ٢١٢ : هذا القطر في اعتقاد اليهود الديني ولا غيرت شكلا من
مراسمهم ، بل كانت بالعكس سببا قويا لتضافرهم وتحفزهم
الصفحه ٢٣٠ : أخوة المدارس المسيحية والأخوة المريميون مع
راهبات من رهبانيات مختلفة كراهبات الزيارة وراهبات المحبة
الصفحه ٢٤٢ : عرشه ، مباين لخلقه لا يحمله العرش بل العرش وحملته
محمولون بقدرته ، ومع ذلك فهو قريب من كل موجود بل هو
الصفحه ٢٤٣ :
نفسه ، وأن الانكشاف بالسمع غير الانكشاف بالبصر ، وأن كليهما غير الانكشاف بالعلم
، بل لكل منها حقيقة
الصفحه ٢٦٥ : موته تنتقل روحه إلى من يولد وقتئذ ، فالأرواح
الإنسانية لا تنتقل عندهم إلا إلى قوالب إنسانية. ويقولون
الصفحه ٣٢٦ : الدينار جعل للخزن فقط ، والسعيد من يجمعه ولو لم
يستمتع به حياته ، ويخلفه لمن هم عليه أشد الأعداء ، يصرفونه
الصفحه ٣٣٥ :
وأهم ما أولعت
بمطالعته ـ بعد درس المطبوع من كتب الأدب العربي وجانب من المخطوط الذي عثرت عليه
ـ كتب