الصفحه ١٤ :
المستجد ، وفيها
أخرج المسجد من دير السريان وصار زاوية وهدم البناء المستجد ببيت لحم وفي كنيسة
الصفحه ٢٠ : للاتين. وكنيسة بيت لحم من أقدم
الكاتدرائيات الباقية لم تخرب في جملة ما خربه الحاكم ، وقد رممت في أوقات
الصفحه ٥٠ :
ما عرفه بالخطة
التي هو فيها. وذكر المساجد التي بأرباض حلب وذكر منها ما هو بالحاضر السليماني
مائة
الصفحه ٥١ :
من المساجد.
ومجموع ما في عمل المعرة ٤١ مسجدا وجامعا. وفي عمل جبل سمعان اليوم ١٨٣ جامعا
ومسجدا
الصفحه ٥٤ : التاريخ «البسملة. هذا الباب
المبارك والمنبر من عمل المعلم محمد بن إبراهيم المهندس في سنة إحدى وخمسين
الصفحه ٦٢ : :
إذا صرفنا النظر
عن الكلام على الجامع الأموي مفخرة دمشق على توالي الأيام والمعدود من المصانع
العظيمة في
الصفحه ٦٩ : تجملا
وقال السابق أبو
اليمن المعري في وصف مدارس حلب ومنه استدللنا أنها كانت تدرس العلوم
الصفحه ٧٥ : صاحب الموصل المتوفاة سنة (٦٤٠) وبها قبرها وقد جعلت لعهدنا مصلى
درس بها زمرة من مشاهير علماء الشافعية
الصفحه ٧٩ :
بها جلة من
العظماء منهم ابن خلكان وأبو شامة وبنو حمزة وهي اليوم في زقاق بني مفلح أمام
المقدمية
الصفحه ٨٦ :
في فتنة اللنك (أي
تيمور لنك) وقطن بها وأسكن في حجراتها عدة من الفقراء ، والمدرسة المذكورة كانت
الصفحه ٨٨ : الثلاثين والستمائة.
(٨٩) «النجيبية»
ملاصقة للمدرسة النورية وضريح نور الدين من جهة الشمال ، أنشأها النجيبي
الصفحه ١٠٢ : اللبودي شرقي بستان الشموليات من أراضي باب السريجة. هذه هي المدارس الطبية
بدمشق وقد دثرت ودثرت أسماؤها
الصفحه ١٠٩ :
الأوقاف مسدودة الباب
، أول من درس بها بدر الدين يعقوب النحاس ثم ولده محمد ثم العلماء بنو الشحنة
الصفحه ١١٠ :
سنة (٦٤٩). وأول
من درس بها أحمد القراولي المارداني المعروف بالفصيح وعليه انقضت الدولة الناصرية
الصفحه ١١٢ : ) أول من درس بها
الصفي عمر الحموي ثم نظام الدين البلخي والفخر عبد الرحمن بن إدريس وهي في محلة
الجبيلة في