الصفحه ٣٤١ :
عما اجترحته في
الماضي حسابا غير يسير ، وتكون حياتي في تهلكة ، فاعتذرت بأن على المقتبس مبلغا من
الصفحه ٨ :
وأرضوا أبناء
ذمتهم على كل حال. وما ندري كيف آل إلى هؤلاء من اليهود أو إلى النصارى من الصابئة
الصفحه ٢٨ :
هذا الدير ، ودير قانون من قرى الوادي لا دير فيه اليوم.
«دير بولس» كان
بنواحي الرملة نزله الفضل بن
الصفحه ٣٢ : أيضا في قرية تعرف بالبقرة من قبلي معرة النعمان وبه قبر عمر بن عبد العزيز
مشهور لا ينكر ذكره السيد الرضي
الصفحه ٣٣ : ؟) وهو بدمشق مطل على الغوطة ويليه من أبوابها باب الفراديس
نزل دونه خالد بن الوليد أيام محاصرة دمشق وهو في
الصفحه ٣٤ :
(ملك فرنسا) وكتب
الاذفونش (ملك اسبانيا) على أيدي رسلهم ومما سألوا فيها تمكين رسلهم من التوجه الى
الصفحه ٥٢ : عليها كثيرا وظلت
مرسحا للجيوش الصليبية مدة قرنين أصاب الجوامع والمساجد فيها ما أصاب غيرها من
العمائر
الصفحه ٥٥ :
والمتانة ، وفي
صحنه قبة عظيمة تعلو حوضا من المرمر في وسطه فوارة يخرج ماؤها من منقار نحاس أصفر
اه
الصفحه ٧٣ : بابن
الشقيشقة وهي من الدوارس ، ومن الدوارس أيضا.
(١٦) «العروية»
بمشهد عروة من الصحن الشرقي من الجامع
الصفحه ٨٠ :
فكان يقوم بوظائف
الجهات الثلاث. قلنا : وكثير من هؤلاء الفقهاء والمحدثين كانوا يدرسون في المدرستين
الصفحه ٨٤ : باقية اتخذت دارا
يجتمع فيها النساء لسماع الوعظ. وكان فخر الدين بن عساكر أول من درس بالمدرسة
العذراوية
الصفحه ٩٠ :
مقربة من مرقد
الشيخ عبد الغني النابلسي ، إنشاء الأمير ناصر الدين محمد بن مبارك الإينالي سنة (٨٦٥
الصفحه ٩٧ : ) (الشريفية)
عند القباقبية العتيقة قديما ودار بني الغزي في العمارة أمام الفرن بالجانب الشرقي
وهي الآن دار. من
الصفحه ١٠٠ : ء وجاءت في غاية الحسن ولم يسبقه أحد من الملوك والخلفاء إلى مثل ذلك ،
وهو صاحب المآثر الحسنة بدرب الحجاز
الصفحه ١٠١ :
يستغل منها ما
ينصرف في مصالحها وفي راتب المدرس والمشتغلين بها. ووصى أن يكون المدرس بها شرف
الدين