الصفحه ٢٥٢ :
مسلمة وقويت حركة
الإسلام في القرون التالية لما سكنها العباس من قواد المروانيين في خمسين من
أولاده
الصفحه ٢٥٦ :
وأصل هذه الفرقة
كانت بالبحرين في المائة الثانية وما بعدها ، ومنهم كانت القرامطة الذين خرجوا من
الصفحه ٢٦١ :
لَكُمْ دِينَكُمْ ،) معناه كمال الدين وكمال الدين هو ولاية علي ، وهذه هي
الحكمة المقصودة من نزول القرآن
الصفحه ٢٨٢ :
الحنطة تدوفه
بالسكر ولب الجوز واللوز والفستق وتطعمه منه وتفرق باقيه على الأهل والجيران.
متى بلغ
الصفحه ٢٨٧ : هل رضيت أن يكون فلان زوجا لك فتطأطئ رأسها بالإيجاب
وحينئذ يقدم لها قطعة من الحلي مرسلة من زوجها وبعد
الصفحه ٢٩٣ : ببعض الحذر والحيطة. ولبنان منذ عهد متطاول كانت علائقه بالغرب أكثر من
غيره من أهل هذه الديار. والروح
الصفحه ٣٣١ :
غيرهم من الراقين
، وإذا جئت تحللهم جماعات فهناك التفسخ في القوى والانحلال في الروابط. الشاميون
إذا
الصفحه ٣٣٩ : المرحوم أخي أحمد ، وأخذ عالما من علماء المدينة اسمه الشيخ إبراهيم
الأسكوبي ، وأرسلهما إلى الاستانة فسجنا
الصفحه ٥٨ :
(الشيعة) في جبل
عامل من مساجد صغيرة لهم لا مآذن لها ولا منابر ، ومنها ما يسمونه «حسينية» نسبة
الصفحه ٦٣ :
ومن الجوامع
الجليلة جامع المرادية في السويقة له منبر ومحراب بديعان. ومنها جامع منجك في
الميدان
الصفحه ٦٥ :
بيت لهيا ، ومسجد
عند بيت أبيات يعرف بمسجد آدم ، ومسجد معاوية من أرض قينية على طريق المزة وداريا
الصفحه ٨٥ :
(٦٨) «العمادية»
داخل باب الفرج والفراديس قرب الدماغية من قبلة ، بناء عماد الدين والواقف عليها
الصفحه ٩١ :
كانت تجاه دار
الأطعمة من أحسن المدارس. وفي مختصر الدارس أنها هي التي على بابها هذا الرخام من
عجائب
الصفحه ٩٩ : ) «الإسماعيلية»
مدرسة إسماعيل باشا العظم في سوق الخياطين ، أسست سنة (١١٤١) والطابق السفلي منها
من بناء إسماعيل
الصفحه ١٠٤ : أنشئت سنة (٦٢٠) وهي اليوم
خراب إلا بضع حجر جددت يسكنها بعض الفقراء ومحرابها من بدائع الصنعة.
(١٨٠