الصفحه ٢٥٩ :
بينما كان يتهيأ
لغزوة صنجيل أمير طرابلس من الصليبيين لرفع الحصار عن حصن الأكراد. ولم يلبث هذا
الصفحه ٢٦٠ : ذكر بعض أعيانهم أن الإسماعيلية اليوم يقولون : إن كل زمن لا يخلو عن رجل من
السلالة الطاهرة يسمونه إماما
الصفحه ٢٧١ :
في الغرب. وهم في
الشام وفي أميركا وأوربا بضعة آلاف على الأغلب.
يقولون : إن من
تعاليم الباب تحريم
الصفحه ٢٧٦ :
عند المهدين.
وتختم هذه الحفلة مثل أخواتها أيضا بتلاوة المولد.
ولم يبرح بعض من
لا يعتدّ بعقولهم
الصفحه ٢٧٨ : من تلك الرقاع يتفقون عليه من
قبل ، فيدعو من أراد من أسرته وأصدقائه. فيجتمع المدعوون في المحل المعين
الصفحه ٢٩٧ : في بيروت ، ولوعا لا تكاد تجد له مثيلا فيما
بلغنا وعرفناه من أخبار الأقطار الغربية. فقد ترى المرأة
الصفحه ٣٠٧ :
ترتجيه. وكلما ضعف
الوازع الديني في القوم ، وهاجمتهم عادات الغربيين ، انحلوا من عهدة الوفاء والكرم
الصفحه ٩ :
معروفة لا تخفى ،
ورجلا من أهلها حقن دمه هذا العهد ، فمساكنهم وكنائسهم مع دمائهم لهم لم تسكن ،
ولم
الصفحه ١٢ :
منازلهم ، وتفاوت درجاتهم ، واستمرار خدمتهم ، أو تعاقب نظرهم ، في هذا الوقت وما
يليه ، فليعلم ذلك من أمير
الصفحه ٢٩ : الله وهذا الدير اليوم لا
وجود له.
«دير حمطورا» هو
في شرقي طرابلس في جانب الوادي الذي أسفل من طرزيه
الصفحه ٣٠ :
من بديع الألوان
يضحي به الثا
كل مما يرى لديه
طروبا
كم رأينا
الصفحه ٣١ :
الخولاني وبها
آثار باقية ـ ياقوت. وبيت سابر اليوم قرية في سفح جبل الشيخ من عمل وادي العجم.
«دير
الصفحه ٣٩ : :
وبالشام دير يقال له مارت مريم وهو من قديم الديرة ونزله الرشيد وفيه يقول الشاعر
:
نعم المحل لمن
الصفحه ٤٢ :
ر منها خير
مهبوطة
وروض أحسنت تكتي
به المزن
وتنقيطه
وقال فيه الحسين
بن
الصفحه ٧٠ :
أعيان الخواجكية
بالشام ووقفها سنة (٨٤٧) وهي الآن عبارة عن مصلى ومنزلين بالقرب من جامع كعكع. وفي