الصفحه ٢٥٢ :
مسلمة وقويت حركة
الإسلام في القرون التالية لما سكنها العباس من قواد المروانيين في خمسين من
أولاده
الصفحه ٢٥٣ : التوراة ولا
الإنجيل ولا القرآن ، ولا يقرون بأن للعالم خالقا خلقه ولا بأن له دينا أمر به ،
ولا أن له دارا
الصفحه ٢٥٨ :
وجه بتأويل القرآن
ومعرفة رموزه. وللحساب المستخرج من قيمة الحروف العددية شأن كبير. ومتى اقتنع
الصفحه ٢٦١ :
لَكُمْ دِينَكُمْ ،) معناه كمال الدين وكمال الدين هو ولاية علي ، وهذه هي
الحكمة المقصودة من نزول القرآن
الصفحه ٢٦٦ : الأمير عبد الله التنوخي
الملقب بالسيد دفين قرية عبيه وهو الذي بنى المساجد وجدد الجوامع ، وكان على ما
قيل
الصفحه ٢٧٦ : القرآن الكريم ، ويسمون ذلك «صباحية» ، ويحضر تلك
الحفلة أقرباء الراحل وجيرانه وزملاؤه ، ويصرفون على الفقرا
الصفحه ٢٧٩ : .
ومن ملاهيهم خيال
الظل والعوام يدعونه «قره كوز» ، وكان في أول القرن الحاضر من أشد العوامل تأثيرا
في
الصفحه ٢٨٢ : الطفل
الخامسة من عمره يرسل إلى المكتب أو إلى الشيخة أو المعلمة إذا كان جارية ومتى ختم
تعلم القرآن العظيم
الصفحه ٢٨٤ : قطان أطراف حلب أنهم يفرشون ليلة القران في غرفة العروسين
قطيفة يجعلون رؤوس ما التوى من ريشها إلى جهة صدر
الصفحه ٢٨٦ : رمضان ويكثر ترداد الناس على الجوامع والمساجد
ويقبلون على تلاوة القرآن ومنهم من يقصد المقاهي ليلا للتفرج
الصفحه ٢٨٨ : ليلة القران ويردان
إليهم الزيارة.
المهر يدفع من
الزوجة إلى الزوج عكس ما هو معروف عند المسلمين ولا حد
الصفحه ٢٩٢ : من يسافر من إحدى قرى الجبل
إلى دمشق يضرب به المثل في بعد الهمة وكثرة الشجاعة. وكثيرا ما كانوا يتغنون
الصفحه ٢٩٩ : العادات في
القرى وتتقارب ، بحسب قربها وبعدها عن الحواضر على الأغلب ، وبحسب أصول سكانها ،
فإذا كانوا من
الصفحه ٣٠٤ : ابتليت بالتلقيب بالدين في القرن الخامس إلى القرون الأخيرة. وقد وصف ابن جبير
مآتم أهل دمشق وجنائزهم في
الصفحه ٣٠٦ : والكشف ، فقلّ اليوم من يلتفتون إلى هذه المسائل ،
وخفت وطأتها حتى من القرى البعيدة. والمنورون من الناس