الصفحه ٩٨ : صاحب
الدارس من دور القرآن ودور الحديث ومدارس الشافعية والحنفية والمالكية والحنابلة ،
وقد أنشئت بعد عهده
الصفحه ١٠٢ : كل قرية لا فقيه فيها
يعلم أهلها أمر دينهم ، ومن العجب أن أولياء الأمور يستخدمون في كل حصن طبيبا
الصفحه ١٠٦ : السنة.
(١٩٣) «القيمرية»
أنشأها الأمير حسام الدين القيمري سنة (٦٤٦) وهي خراب منذ قرون.
وهناك أربع
الصفحه ١١٧ :
فيما قيل. ثم أنشأها الملك المعظم عيسى وجعلها زاوية لقراءة القرآن والاشتغال
بالنحو ووقف عليها كتبا
الصفحه ١٢١ : بعد
السبعمائة وهي دار قرآن ولا تزال دار سكن.
(٣٠٢) «الوجيهية»
بخط درج الموله. وقف وجيه الدين محمد بن
الصفحه ١٢٢ : الأمير شرف الدين عيسى بن بدر الدين أبي القاسم الهكاري (٦٦٦).
(٣١٠) «دار القرآن
السلامية» تجاه دار
الصفحه ١٢٥ :
فإن ختم القرآن أو
مضت المدة المعينة فيكسى ثوبا أو جبة ، جعلها الله خالصة لوجهه الكريم في شوال سنة
الصفحه ١٢٩ :
كان مركزا من
مراكز العلم مثل صفد. ومانخال بعض المدن التي أصبحت قرى كانت خالية أيضا من مدارس
مثل
الصفحه ١٣٩ : ، وهو صاحب المآثر بدرب الحجاز ، وقف جميع أملاكه
من القرى وغيرها ، وجعل النظر في ذلك لمن كان حاجب الحجاب
الصفحه ١٥٢ : ) «زاوية القادرية» بظاهر البلد.
ومن ربط فلسطين (٥٩٢)
«الخانقاه الصلاحي» في قرية حطين ، إنشاء السلطان صلاح
الصفحه ١٥٨ :
فعل في البيمارستان النوري ، وقد رمم في العهد الأخير وأعيد إلى ما كان عليه.
وقرأت في كتاب
الجوامع
الصفحه ١٥٩ : ء. وتاريخ الوقفية سنة (٦٥٢) وتاريخ المسجد سنة (٨٨٠) ثم
ذكر القرى والبساتين والحوانيت والطواحين التي وقفها
الصفحه ١٦١ :
نظيفة ويحملانه
على أداء الصلاة ويسمعانه قراءة القرآن يقرأه قارئ حسن الصوت ، ثم يفسحانه في الهوا
الصفحه ١٦٤ : البيع العظمى
التي قامت خلال القرون الوسطى ، وعسى أن يبرهن الباحثون منا أنه لم يقم في الأرض
شيء من العظمة
الصفحه ١٦٦ : ء بمعارفها ونشرت
النور بينهم. وكانت المدارس والجوامع في تلك القرون المظلمة في الغرب المستنيرة في
هذا الشرق هي