الصفحه ٢١ :
البوم عصورا طويلة.
وكان في أكثر
أمهات قرى حوران كنائس مهمة في الإسلام خربت بطول الزمن حتى قيل إنه كان
الصفحه ٢٨ :
هذا الدير ، ودير قانون من قرى الوادي لا دير فيه اليوم.
«دير بولس» كان
بنواحي الرملة نزله الفضل بن
الصفحه ٣١ :
الخولاني وبها
آثار باقية ـ ياقوت. وبيت سابر اليوم قرية في سفح جبل الشيخ من عمل وادي العجم.
«دير
الصفحه ٣٢ : أيضا في قرية تعرف بالبقرة من قبلي معرة النعمان وبه قبر عمر بن عبد العزيز
مشهور لا ينكر ذكره السيد الرضي
الصفحه ٤٥ : اجتمع بضعة أفراد منهم أن يقيموا الصلاة جماعة لم تلبث المساجد
أن كثرت في الشام في المدن والقرى. وكان
الصفحه ٤٦ : ومصر في الشام من المساجد والجوامع. ومن القرى اليوم ما كان
فيه بالأمس عشرة مساجد والعمران يكثر ويقل بحسب
الصفحه ٤٧ : .
ثم أتت قرون وقد أخذ بعض الناس ولا سيما الحكام يعمرون المساجد ويقفون عليها حتى
يحفظوا بحجتها بعض
الصفحه ٤٩ : :
في حلب دار
القرى جامع
أنشأه ألطنبغا
الصالحي
رحب الذرى يبدو
لمن أمّه
الصفحه ٥٦ : من أهل القصبة وما حولها
من القرى وجامعها الكبير اليوم من عهد الصليبيين كان كنيسة. وفي نابلس تسعة
الصفحه ٨٠ : الأشرفية. وقد خربت هذه المدرسة ولم يبق فيها سوى بابها
وواجهتها الحجرية واتخذت دارا. ومن أوقافها قرية جرمانا
الصفحه ٨٣ : فيها خزانة كتب مهمة.
والعادلية اليوم
العضو الأثري المهم من تلك المدارس التي كانت في القرون الوسطى
الصفحه ٨٤ : الزكي أمر بأن تبنى دار
الأمير أسامة مدرسة للتربة. وهي المدرسة المعروفة بالعزيزية ووقفها قرية عظيمة
تعرف
الصفحه ٩٠ : صاحب دمشق ، وهي أم شمس الملوك
إسماعيل ومحمود زوجة تاج الملوك بوري توفيت سنة (٥٥٧) ، وكانت حافظة للقرآن
الصفحه ٩٣ : »
نسي مكانها منذ قرون قال ابن شداد : وهي برحيبة خالد وهي مجهولة أيضا ، ومنشئها
الملك فتح الدين صاحب
الصفحه ٩٦ : محاسن الشرابيشي التاجر السفّار ولا يعلم
عنها غير هذا.
(١٤٤) «الصمصامية»
شرقي دار القرآن الوجيهية وقرب