الصفحه ٣٠٠ : إليها مما هو في سمت الشمال من الأصقاع. وسكان قرى حلب
القريبة ، كسكان قرى دمشق يلبسون العمائم. وهذه لا
الصفحه ٢٣ : وبرمانا وغزير وبيت خشبو وبزمار وبعبدات والقريّة وحريصا وأميون وجزين
وجبيل وأفقة والكورة والزاوية وبحنّس
الصفحه ٢٧ : الله بن عباس قربه جنينة يتنزه فيها.
وقرية دير البخت معروفة الى اليوم في الجيدور. ووجه التسمية في هذا
الصفحه ٣٣ :
في دمنة القرية والآخر على بعد منها مشرف على الجبل شماليها بشرق وهو دير مار
شربين ويقصد للتنزه من بنا
الصفحه ٣٩ : حول
دسكرة
بينها الزيتون
قد ينعا
قال أبو محمد حمزة
بن القاسم قرأت على الحائط من
الصفحه ٥١ : يومنا هذا كل قرية من مسجد إلا إذا كانت مزرعة
حقيرة لأحد أرباب الأملاك. وفي الشغر اليوم ثلاثة جوامع وخمسة
الصفحه ٦٦ :
المدارس
نشأة المدارس :
اتخذ المسلمون
مساجدهم للصلاة والعبادة وتلقي القرآن وعلومه والحديث
الصفحه ٧٠ : الفقراء الغرباء المهاجرين لقراءة القرآن ، ولكل منهم
ثلاثون درهما في كل شهر ، ومن شرط الإمام الراتب أن
الصفحه ١١٥ : كان فيها كما كان في دمشق دور للقرآن ، بل كان فيها دار القرآن الحبشية
المنسوبة إلى أبي العشائر المطل
الصفحه ١٢٣ : أنشئت في زمنهم الطويل مدرسة
للفقه أو دار للحديث أو القرآن ، وأكثر هذه المدارس من البناء الحجري الجيد
الصفحه ١٢٨ :
للطلبة في القرى. وكانت الكرك وصفد وبصرى والزبداني ومنبج والرملة وغزة ، وأكثرها
اليوم أشبه بالقرى منها
الصفحه ١٦٨ : الصور
من آثينة. ولم يكن حتى في القرون الوسطى في أوربا متاحف. وكانت بدائع الصنائع
البشرية تحفظ في دور
الصفحه ١٩٧ :
«كتاب التبيان في
إعراب القرآن» لأبي البقاء العكبري (٦١٦). «دمية القصر وعصرة أهل العصر» للباخرزي
الصفحه ٢٠٨ : قبل العهد
اليوناني بستة قرون على الأقل. وعبد الايطوريون الكواكب والشمس والزهرة وذا الشرى
، وربما
الصفحه ٢٤١ : الماتريدي نسبة إلى قرية
بسمرقند ، الحنفي المتكلم ناصر السنة وقامع البدعة ومحيي الشريعة ، كان إماما
جليلا