الصفحه ٤٥ : بكنيسة مار
يوحنا من أصل خمس عشرة كنيسة في دمشق وضاحيتها. وأعطى أبو عبيدة أهل بعلبك وأهل
الرستن الأمان على
الصفحه ٦٠ : الدهشة أو الحيات. وقد وصف الأثري هرزفلد المسجد الجامع في
حماة وهو الجامع الكبير فقال : إنه أصل حرمه كان
الصفحه ٦٢ : أصله من القرن
السابع أو السادس. وجامع الحنابلة في الجبل ويقال له جامع المظفري أنشأه ابن قدامة
المقدسي
الصفحه ٨٣ : الأصلية. وقد حرقت هذه المدرسة مرتين
الأولى في فتنة غازان التتري سنة (٦٩٩) مع ما حرق من مدارس المدينة
الصفحه ١٠٧ : الكنيسة أن أصلها من بناء قام في آخر القرن السادس.
ويقول هرزفيلد : إن عهد الفراغ الذي قامت فيه القبة يرد
الصفحه ١٣٠ :
الخوانق والربط والزوايا
خوانق دمشق :
الخانقاه كلمة
فارسية قيل : أصلها خونكاه أي الموضع الذي
الصفحه ١٥٧ :
الشام. وكان بيمارستان دمشق أعظمها وأكثرها خرجا ودخلا. قال صاحب الروضتين بلغني
في أصل بنائه نادرة وهي أن
الصفحه ١٦٠ : التواريخ أن هذا البيمارستان
كان في الأصل من وضع ابن بطلان الطبيب البغدادي المتوفى سنة (٤٥٨) ثم جدده نور
الصفحه ١٨٢ : البركاني وقد زبرت عليها
شريعة حمورابي أحد أعاظم ملوك البابليين ، وكان من أصل عربي كما يقول هومل.
وأهم
الصفحه ٢٠٧ : الكائنات ، واسم رب الشر أهرمن
وهو رب الظلمة وأصل كل بلاء. قال ماني : مبدأ العالم كونان أحدهما نور والآخر
الصفحه ٢١٨ : من شهداء الحروب الصليبية اه.
وفي كتاب ولاية
بيروت أن شروط العقيدة الأصلية عند السامريين خمسة وهي
الصفحه ٢٢٢ : الذين استغوتهم من الملة
الأرثوذكسية فانتحلوا لأنفسهم وصف «الملكيين» ليوهموا الناس أنهم الأصل ولكنهم لم
الصفحه ٢٢٥ :
وأسفار «العهد
العتيق» منها أولية ومنها ثانوية. فالأولية هي التي كتبت في الأصل باللغة
العبرانية وهي
الصفحه ٢٤٤ :
نورانية يروننا ولا نراهم بصورهم الأصلية.
(الركن الرابع في
السمعيات) إن لهذه الدنيا أجلا محدودا فإذا جا
الصفحه ٢٥٧ : . وهناك كائنان ضروريان وأصليان وهما الأمد والزمان.
والكواكب والعناصر نتيجة لازمة من عمل هذه المخلوقات