الصفحه ٢٦٦ : ، وخصوصا الإسماعيلية من غلاة
الشيعة. ولهم قضاة منهم يحكمون في المعاملات المدنية الجارية بينهم على مقتضى
الصفحه ٢٧٠ : (١٢٦٨) هو من شيعة البابية.
وكان من جملة
العلماء الذين فتنوا بدعوة الباب رجل اسمه بهاء الله ميرزا حسين
الصفحه ٢٩٨ : الترقي
والتعليم.
وكان للموارنة
التقدم ثم لمن يليهم من الروم والكاثوليك ، ثم يأتي الدروز فالسنة فالشيعة
الصفحه ٣١٣ : سوره الصغار. وما كانت هذه العشيرة تصلي من قبل لو لا أن لابسها
بعض دعاة الشيعة وعلموا كل فريق منهم إقامة
الصفحه ٢١٩ : إذا كانت
المرأة عاقرا أو مريضة أو ذات عيب شرعي. وأصول مواريثهم لا تخالف أصول الشريعة
المتبعة عند جميع
الصفحه ٢٤١ :
انقطعوا.
ومما ينبغي أن
يعلم أنه ليس بين هاتين الطائفتين اختلاف في أصول الدين ، وإنما اختلفوا في بعض
الصفحه ٢٩٩ : العادات في
القرى وتتقارب ، بحسب قربها وبعدها عن الحواضر على الأغلب ، وبحسب أصول سكانها ،
فإذا كانوا من
الصفحه ٩ : في الأصول قبل وأشهد الله
عليه وصالح المؤمنين ، وفاء بهذا العهد الذي عهده لهم السابقون الأخيار فلم يكن
الصفحه ٦٨ : للمالكية أي فقه الإمام مالك بن أنس ، ومنها
مدارس أو دور للقرآن يتلقون فيها القراءات على الأصول وما يتعلق
الصفحه ١٩٥ : الدين محمد
بن حمزة الفناري المتوفى سنة (٨٣٤ ه) ذكر فيه أصول مائة علم. «الطبقات السنية في
تراجم الحنفية
الصفحه ١٩٦ : الشهير بابن الهائم (٨١٥). «تقويم أصول
الفقه وتحديد أدلة الشرع» للدبوسي (٤٣٠). «مجموعة رسائل لابن كمال
الصفحه ٢٠٠ : السجستاني كتب سنة مائتين وست وثمانين وهو
أقدم كتاب عرف في الديار الشامية. و «البحر المحيط» في أصول الفقه
الصفحه ٢١٧ : والطبقات الملزمة بها.
وللسامريين أصول فلكية دقيقة يستندون إليها في حساب تولد الأهلّة وتعيين مواعيد
الأعياد
الصفحه ٢٥١ : أديان المجوس ، وتأولوا آيات القرآن وسنن النبي
عليه الصلاة والسلام على موافقة أساسهم. ولما تأولت أصول
الصفحه ٢٦٣ : . وشأن العلويين شأن سائر الطوائف الإسلامية الصغرى كلما زادوا
علما وتربية رجعوا إلى الأصول الصحيحة. وفيهم