الصفحه ١٠١ : الدين محمد بن قاضي بعلبك والدنيسري وابن حيدرة الرجيحي وكمال الدين الطبيب
والجمال أحمد بن عبد الله بن
الصفحه ١٩٦ : ). رواية ولده أبي
سعيد وولده أبي بكر بن أبي المعالي محمد وابنته فاطمة عنه. «نزهة الناظرين في
تاريخ من ولي
الصفحه ١٠٩ :
الأوقاف مسدودة الباب
، أول من درس بها بدر الدين يعقوب النحاس ثم ولده محمد ثم العلماء بنو الشحنة
الصفحه ١٤٩ : ،
ووقفت على مربع من الملك الصالح إسماعيل بن الناصر محمد بن قلاوون في (٧٤٥) وهي
معروفة.
(٥٣٨) «الرباط
الصفحه ٥٣ : وفي سنة (٧١٥) وعلى عهد ولاية السلطان محمد
بن قلاوون للمرة الثالثة بنيت بأمره الأروقة المحيطة بصحن
الصفحه ٢٠٢ : الشرح والمتون) تأليف محمد بن
مصطفى الصديقي وهو ذيل لكشف الظنون أتمه (١١٨٠). (مجمع الزوائد ومنبع الفوائد
الصفحه ٧ : منهم دفع لهم مالا يرضيهم به حتى بلغ مائة ألف فأبوا ،
فكتب الى محمد بن سويد الفهري أن يدفع إليهم كنيستهم
الصفحه ٦١ : علي بن الملك المظفر تقي الدين محمود ابن الملك المنصور ناصر الدين محمد
بن الملك المظفر تقي الدين عمر بن
الصفحه ٧١ :
الدين أحمد بن علم
الدين بن سليمان بن محمد البكري المعروف بالصابوني تم إنشاؤها سنة (٨٦٨) وبنى أيضا
الصفحه ٧٨ : الدين محمد الثعلبي الدولعي خطيب دمشق ، وقد
كانت الدولعية والشبلية عامرتين في القرن الحادي عشر ، درس بهما
الصفحه ٩٩ : حمزة بن محمد نقيب الشام المتوفى سنة (١٠٦٧).
(١٦٦) «مدرسة أحمد
شمسي باشا» في سوق الأروام.
(١٦٧) ومن
الصفحه ١٠٦ : ) «الفردوس»
أنشأتها الملكة ضيفة خاتون بنت الملك العادل سيف الدين أبي بكر محمد بن أيوب وهي
جليلة ، وجعلتها
الصفحه ١١١ : ناصر الدين باك محمد بن دلغادر ظاهر البلد من شماليه على كتف الخندق
، ووقفها على الحنفية وقرر بها شهاب
الصفحه ١٢٠ : ، كان يصعد إليها من السلم الموصل منه إلى منارة
باب الأسباط ، أنشأها أحمد بن الناصري محمد الطولوني الظاهر
الصفحه ١٢١ : بعد
السبعمائة وهي دار قرآن ولا تزال دار سكن.
(٣٠٢) «الوجيهية»
بخط درج الموله. وقف وجيه الدين محمد بن