الصفحه ٢٧٦ : المؤذنون أمام جنازته يذكرون الله
وذلك إشهارا لموته وإعلانا له. وبعد رجوعهم من المقبرة يذهبون إلى منزل عميد
الصفحه ٢٨٢ : يشير بها إلى جماعته
وهم سائرون أمامه يحملون أعلام طريقتهم ويضربون طبولهم ، وبعد أن ينتهوا من
تطوافهم
الصفحه ٢٨٣ :
والموسيقيين وهو يسير الهوينى بين شابين يشبهانه يقال لهما سخاديج واحدهما سخدوج.
قد حملت أمامه مصابيح ضخمة على
الصفحه ٢٨٤ : يجهرون بكلمة التوحيد ، وقد يكون في
مقدمته من يؤذن أذان الجوق وينشد بعض المدائح النبوية ، وقد يمشي أمام
الصفحه ٢٨٥ : منها في حجم الجوزة. فإذا دارت دورا سكتوا وتلا إمام المسجد شيئا من
القرآن. ثم تدور دورا آخر في ختامه
الصفحه ٢٨٦ : مرات ويلقنهم الإمام دعاء ليلة النصف المذكور في كتاب نزهة المجالس وغيرها
من الكتب ، وتهجر المعاصي في شهر
الصفحه ٢٨٧ : شاكلتها وأمامها المصابيح
وجماعة الموسيقي ، حتى إذا اقتربت من بيت خاطبها خف لاستقبالها فخاصرها ودخل بها
إلى
الصفحه ٢٨٩ :
بالأيقونات وأكاليل الزهر فيحمل إلى البيعة ليصلى عليه ، ثم يحمل إلى المقبرة
وأمامه صفوف الكهنة يترنمون بآيات
الصفحه ٢٩٦ : ومنها ملاعق
من الخشب من صنع أرضه ، أصبح يجلس إلى خوان وأمامه صحاف وملاعق وشوكات وسكاكين
ومائدته مغطاة
الصفحه ٣٠١ : جارهم المسيحي فرح أو ترح
يأتي المسلمون يخدمون ضيوفه ، ويقدمون له الهدايا ليبيضوا وجهه أمام الواردين عليه
الصفحه ٣٠٧ : التي قام
عليها مجتمعهم وجامعتهم ، وبفضل نشاطهم في مهاجرهم حيث رأوا أنفسهم أمام جاليات
كثيرة من الأمم
الصفحه ٣١٢ : إلى المعمور من
دياره.
وماذا يعمل البدوي
وماشيته ترعى أمامه ، وكيف يصرف ليله ونهاره ، وكيف تطيب له
الصفحه ٣٢٤ : الفضائل لا شأن لها أمام المغانم. وإن العلم لا ينفع بغير تدليس ، والطريق
المسلوك عندهم طريق المداجاة
الصفحه ٣٤٠ : شرطيا أمام داري يكتب
كل يوم أسماء من يدخل عليّ من أرباب الطبقات المختلفة ، حتى إذا خرجت إلى منتزه أو
الصفحه ٣٥٨ : انتقاه
ابن قاضي شهبة (٨٥٦) وهو من سنة ٣٠١ إلى سنة ٤٥٠
المنهج الأحمد في
تراجم أصحاب الإمام أحمد لعبد