الصفحه ١٦٢ : والإسعاف العام ويقوم
بإدارتها وتمريض مرضاها أطباء وطنيون.
وكان في طرابلس «مارستان»
أنشأه بدر الدين محمد
الصفحه ١٧٦ : ، وكتابات قرآنية
كوفية مزهرة متناسقة جميلة جدا ، وقد كتبت في أعلاها هذه الفقرة : «بن محمد بن
الحسين بن
الصفحه ١٨٧ :
وقفها بحلب نور
الدين محمود بن زنكي على مدرسته وسلمت إلى محمد بن علي ابن ياسر الجياني الأندلسي
الصفحه ١٨٨ : عيسى (٦٥٦) معنيا بتحصيل الكتب النفيسة ، وكان جمع
قبله محمد بن عمر ابن شاهنشاه صاحب حماة وابن صاحبها من
الصفحه ١٩٨ :
أجزاء لإبراهيم بن محمد بن خليل سبط ابن العجمي الحلبي. وفي بعض المدارس الحلبية
الأخرى كتب متفرقة لكنها
الصفحه ١٩٩ : وقفها والده محمد باشا العظم
سنة (١١٩٠). (٣) خزانة سليمان باشا العظم وقفها سنة (١١٩٦) كانت بمدرسته بباب
الصفحه ٢١٠ :
ووصفنا نحن مذاهب الباطنية كالنصيرية والإسماعيلية والدروز والبابية ووصف السيد
محمد عزة دروزة نحلة السامرة.
الصفحه ٢٤٤ : ، معصومون من كل
نقص حسي أو معنوي (١) مبلغون أممهم جميع ما أمروا بتبليغه ، وأولهم آدم وآخرهم
نبينا محمد صلوات
الصفحه ٢٥٣ : ولا إبراهيم ولا موسى ولا عيسى ولا
محمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ولا بشيء من كتب الله المنزلة لا
الصفحه ٢٦٠ : اسم النصيرية هو نسبة للسيد أبي
شعيب محمد بن نصير البصري النميري مع أن الأصح هو لأنه تغلب اسم
الصفحه ٢٦٣ : يدعي علم المغيبات ، وكان من دعاته رجلان
عجميان من دعاة الباطنية يقال لأحدهما محمد بن إسماعيل الدّرزي
الصفحه ٢٦٤ : خلاف بين
الداعية الأول محمد بن إسماعيل الدرزي والداعية الثاني حمزة بن علي بن أحمد ، فكتب
التقدم لهذا
الصفحه ٢٦٨ : عددهم عن
مئة وأربعين ألفا.
البابية :
مؤسس هذا المذهب
رجل من فارس اسمه الميرزا علي محمد الشيرازي ولد
الصفحه ٢٧٤ : ،
وعادات القوم في تلك
__________________
(١) كتب هذا الفصل
محمد شخاشيرو
الصفحه ٢٨١ : في
قضية الولادة أن الطفل متى تمخضت به أمه وولدته تلمسه القابلة فإن كان غلاما صلت
على محمد وإن كان