الصفحه ٢٥ : قرنين أو ثلاثة فأسسوا الأديار التي
ينزلها اللعازريون اليوم ثم غادروا الديار فلم يعودوا إليها إلا عام
الصفحه ٢٦ :
تركوا الشام مع القافلة الأخيرة من الصليبيين ثم عادوا إلى جبل الكرمل عام (١٦٣٦)
وبنوا ديرا ومحلا للضيافة
الصفحه ٢٩ : منه ثم بنى
الشيخ أبو عمر المدرسة.
«دير حنيناء» دير
بالشام وهناك مات معاوية بن هشام بن عبد الملك فقال
الصفحه ٣١ : بدلوك على جبل من جبالها
بدير يعرف بدير سليمان من أحسن بلاد الله وأنزهها ودعا بطعام خفيف فأكل وشرب ثم
دعا
الصفحه ٣٢ :
بالموت ثم انقضى
عمر وعمران
وقفت اسأله جهلا
ليخبرني
هيهات من صامت
بالنطق تبيان
الصفحه ٣٨ : ثم تحولا من هناك إلى قنسرين والعواصم فقتلا الأهلين ونهبا وخربا المساكن
ولم يعفيا عن أحد من أتباع مار
الصفحه ٣٩ : وكان
أخذ وجعل مسجدا للمسلمين ثم أعيد ديرا للنصارى وتوصل إلى هذا بكتاب أحضر من ملك
الكرج وأعان عليه قوم
الصفحه ٤٣ : ريقته وردي
ووجنته
وردي ومن صدغه
أنسي وريحاني
وعج على دير متى
ثم حيّ به ال
الصفحه ٤٥ : لأهل
اللاذقية كنيستهم وبنوا مسجدا جامعا لصلاتهم ثم وسعوه.
بقيت المساجد على
حالة ابتدائية حتى تولى
الصفحه ٤٧ : .
ثم أتت قرون وقد أخذ بعض الناس ولا سيما الحكام يعمرون المساجد ويقفون عليها حتى
يحفظوا بحجتها بعض
الصفحه ٥٠ : خربت المعرة بدخول الصليبيين ، ثم عادت إليها
بعض حياتها وفيها اليوم ٢٣ جامعا ومسجدا أهمها الجامع العمري
الصفحه ٥٤ : ثم تحول إلى جامع بعد الفتح الإسلامي وكان قد
تداعى بناؤه ، فأقيم وفي أعلى بابه الشرقي مكتوب هذا
الصفحه ٥٩ : يونس ابن معن غفر الله له.
وكتب في ٥ من شهر
الله المحرم الحرام من شهور سنة تسع وتسعين وثمان مائة
الصفحه ٦٦ : بنى
مدرسة في الإسلام أهل نيسابور فبنيت بها المدرسة البيهقية ثم مدرسة الأمير نصر بن
سبكتكين وتبعه غيره
الصفحه ٧٢ : دروسه وقد حرقت في حريق سنة (١٣٣٠ ه) الذي دمر أربعة
شوارع من شوارع المدينة ودمر ما فيها من المدارس ثم