الصفحه ١٨١ :
اسمه زميرة فجمع من ذلك على ما حكي أربعة وخمسين ألف كتاب ومائة وعشرين كتابا.
وقال له : قد بقي في الدنيا
الصفحه ١٨٧ : أيضا
بعض أسفارها ، وكان في هذه الخزانة على ما قيل ألف ألف كتاب وفيها من تاريخ الطبري
فقط ألف ومائتا
الصفحه ١٩٦ : بن المقدسي (٥٠٧). «كتاب الأربعين الأبدال التساعيات»
للبخاري ومسلم للحافظ عبد المؤمن الدمياطي (٧١٧
الصفحه ١٩٩ : الشام ، فيها بضعة
آلاف كتاب ورسالة وفيها ما هو بخط مؤلفيه أو مقروء عليهم ومنها القديم جدا بل فيها
أقدم
الصفحه ٢٠٠ : اللغة العربية فناهز عدد الكتب المخطوطة
الأربعة آلاف كتاب عدا المجاميع ، وعدد المطبوعة الأربعين ألفا عدا
الصفحه ٢٠١ : «الجليس والأنيس» لأبي
الفرج المعافا بن زكريا. وكتاب «الأحكام السلطانية» للقاضي أبي يعلى (طبع) و «تفضيل
الصفحه ٢١٨ : من شهداء الحروب الصليبية اه.
وفي كتاب ولاية
بيروت أن شروط العقيدة الأصلية عند السامريين خمسة وهي
الصفحه ٢٨٦ : مرات ويلقنهم الإمام دعاء ليلة النصف المذكور في كتاب نزهة المجالس وغيرها
من الكتب ، وتهجر المعاصي في شهر
الصفحه ٣٤٥ : نشروه له من الطعن بي بأن منحهم شهادة الطب ،
ومعذرته أنه في حاجة إلى من يحسن من جماعته كتابة سطرين
الصفحه ٣٤٦ : «يتيمة الزمان» سنة (١٣١٢
ه). وآخره «خطط الشام» وهو كتاب في مدنية الشام وتاريخه صرفت في تأليفه ثلاثين
الصفحه ٢٠ : للروم وكنيس وكتاب للسامرة ومدرسة للانكليز ومدرسة للراهبات ولها
بيع صغيرة وفي أريحا كنيسة للروم وأخرى
الصفحه ٥٨ : بني من المساجد الجديدة
ودمرها عن آخرها ودنسوا كرامتها بما لا يليق.
ومن الكتابات
الأثرية في بعلبك ما
الصفحه ٥٩ : (٣٦٧) وعليها كتابة
مفيدة في باب الهندسة العربية. ومن جوامع حمص المهمة جامع سيدنا خالد خارج البلد
جدد
الصفحه ٦٠ : الزوايا زبرت عليها
كتابة كوفية ربما كانت من القرن الخامس ، وتحيط بصحن الجامع الجميل أروقة معقودة ،
وهناك
الصفحه ٦٤ :
كتابة الدكتور أسعد طلس فأورد وصف ثلاثمائة وثمانية مساجد في دمشق زارها كلها وبحث
في حاضرها وغابرها وبعضها