الصفحه ١٧٩ :
بيسان. وقد حفظت
قطع الجمجمة التي وجدت في التابغة ويرجع عهدها إلى ما قبل التاريخ. وأما مجموعة
متحف
الصفحه ١٨٥ : : والله
لهذه الكتب أشد عليّ من ثلاث ضرائر. وهذا دليل على تكاثر الكتب حتى صارت للزهري
مجموعة منها ينصرف
الصفحه ٢٣٨ : غيره في الوقف على
الكنائس. ويبلغ مجموع البرتستانت في فلسطين وشرقي الأردن نحو ثمانية آلاف إنسان.
وبعد
الصفحه ٢٧٣ : بها لسانه في سياحة له في أوربا وأميركا دامت خمس سنين ، ويؤخذ من
مجموع أقواله أن البهائية أو البابية
الصفحه ٢٩٣ : وأفراحهم وأتراحهم ، أمست عندهم بمثابة القواعد العامة ،
وتختلف عن مجموع ما هو من نوعها في سائر الأقطار
الصفحه ٩٥ : للثكنة الحميدية غربي المدينة. وهي قبلي الصوفية وغربيها ، إنشاء الأمير سيف
الدين منجك من مماليك الناصر
الصفحه ١٠٢ : الحميد الثاني بإنشاء مدرسة طبية ملكية بدمشق وأن
يخصص لبنائها عشرة آلاف ليرة ومثلها لنفقتها السنوية
الصفحه ١٠٤ : اختطه المسلمون عند فتح حلب يعرف بالغضايري نسبة
لعلي بن عبد الحميد الغضايري. فلما ملك نور الدين حلب وصل
الصفحه ١٥٩ : تصرف على المستشفى الذي سمي بادئ بدء بالمستشفى الحميدي نسبة إلى السلطان
الذي بني في عهده. أما بناية
الصفحه ١٩٤ : مملوءة برقوق نفيسة فتحت سنة (١٣١٧ ه) بأمر السلطان عبد الحميد الثاني
إجابة لمقترح الامبراطور غليوم
الصفحه ٢٦٣ : قرى
النصيرية ، وهكذا فعل عبد الحميد الثاني من العثمانيين فبنى لهم جوامع لم يلبثوا
أن خربوها وأهانوها
الصفحه ٣٠٩ : وبني خالد ، فإنهم
لما امتلك السلطان عبد الحميد الثاني أرضا واسعة في الشمال الشرقي من الشام في
أرجا
الصفحه ٣٣٧ : كانت على صاحبها آفة في الدور
الحميدي ، فرأيت بعد طول التأمل أن المقام فيه عبثا ، فأخذت بالاستعداد
الصفحه ٣٣٩ :
مبرأ مما نسب
إليّ. وفي سنة (١٩١٢) أقام نفس الوالي الحميدي دعوى على المقتبس وقبض على مديره
المسؤول
الصفحه ١٥ :
والثالثة في
القرشي على اسم سيدة النياح. وللسريان الكاثوليك كنيسة على اسم مار موسى الحبشي في
حي