الصفحه ٢٠٣ : الدين ابن العديم الحلبي المتوفى سنة (٦٦٠)
ناقص من آخره. (مجموع فيه نقش خواتم الحكماء وآدابهم ، واجتماعات
الصفحه ٢٠٦ :
ويقال على الجملة
: إن الفينيقيين عبدوا في كل بلد مجموعة من الأرباب ، فأهل صور عبدوا عشتروت
وملكوت
الصفحه ٣١٨ : . فلا بدع إن جاء مجموع الطوائف المسيحية على
قلته في الشام ، أرقى من مجموع الطوائف الإسلامية على وفرة
الصفحه ٥٤ : اليوم
بالحميدي لم يبق من بنائه الأصلي أثر وتجدد بناؤه حوالي سنة (١٣١٠) بمعاونة أهل
الخير وإعانة السلطان
الصفحه ٣١٠ : والنقيرة ، وبني حميدة والسليط
والحجايا والحباشنة والصرايرة والطراونه وكثر ربة والمعايطة والمجالي والمدانات
الصفحه ٤٨ : فيها اسم ملكشاه وابن الخشاب وفي جهة أخرى ذكر اسم
تتش أخو ملك شاه ويستدل من مجموع البناء ، وليس في
الصفحه ٥٠ : . وفي أنطاكية لعهدنا ١٣ جامعا و ٢٧ مسجدا
ومجموع ما في عملها ١٣٥ مسجدا وجامعا وزاوية وتكية. وأنشئت منذ
الصفحه ٥١ :
من المساجد.
ومجموع ما في عمل المعرة ٤١ مسجدا وجامعا. وفي عمل جبل سمعان اليوم ١٨٣ جامعا
ومسجدا
الصفحه ٥٥ : وجعله جامعا. ومنها جامع
المجيدية وغيره ومجموع ما في بيروت اليوم من المساجد والجوامع ثلاثون جامعا
ومسجدا
الصفحه ٩٤ :
المعظم بن العادل أخت الناصر داوود سنة (٦٥٦) ، وهي من المدارس التي بقيت إلا أن
داخلها متهدم ومجموعها مختلس
الصفحه ١٠٧ : إلى تاريخ قاعتها. وكذلك
الرواقان المتلاصقان من الجنوب والشمال ، وإن الناظر في مجموع هذا البناء يرى
الصفحه ١٦١ :
للشيخ صفا العلواني وكان مجموع نفقته كل يوم ثمانية وثمانين عثمانيا (العثمانى أو
السلطاني نحو سبعة قروش
الصفحه ١٦٣ : وبقي اسمه العربي الفارسي أي المارستان يطلق منذ ذاك
العهد على مجموع تلك الأماكن. وفي سنة (١٨٦٩ م) أعطى
الصفحه ١٦٥ : وقساوسة ، فكانوا يجمعون قليلا من
صدقات الملوك والأغنياء والفرسان والشعب ، فيجيء مجموعها عظيما يدار بأيدي
الصفحه ١٦٩ :
إلى قصورهم ، ولا
تزال البيوت القديمة إلى اليوم في الشام تفاخر بما عندها من مجموعات الصيني