الصفحه ٧١ :
دور الحديث بدمشق
:
عني المسلمون أي
عناية برواية الحديث الشريف لفهم السنة والكتاب وللتبرك والتفقه
الصفحه ٧٦ : الدمشقي سنة (٥١٤) وهي الآن في سوق الحرير
جعلت كتاب صبيان واختلس الجيران بعضها.
(٣٦) «الباذرائية»
جاء في
الصفحه ٨٢ : في بنيان المدارس ، وهي المأوى وبها المثوى ، وفيها قدر الله تعالى جمع
هذا الكتاب (الروضتين) فلا أقفر
الصفحه ٨٣ : . ومن الأسف أنا لم نعثر فيها على
كتابة ولو ضئيلة تدل على شيء من تاريخها ووقفها وإنشائها حتى ولا على قبر
الصفحه ٨٥ : السلطان
صلاح الدين درس بها عماد الدين الكاتب وغيره ، وهي الآن كتاب للصبيان في زقاق
الخندق.
(٦٩
الصفحه ٨٦ : ء النورية ، ويطل على تربته شباكان على رأس كل واحد
منهما حجر فيه أسطر منقوشة ، فأما الأول فعليه من الكتابة
الصفحه ١١٤ : سنة (١١٦٦) على صلحاء أكراد ما وراء الموصل. وفيها نحو ثلاثة آلاف كتاب ،
القاضي أحمد بن طه زاده المشتهر
الصفحه ١١٨ : كتابة من عهد الأشرف.
(٢٧٩) «العثمانية»
بباب المتوضإ بجوار الحرم ، واقفتها امرأة من أكابر الروم اسمها
الصفحه ١٢٠ :
قرى وأقام نظامها وجعل لها معاليم تصرف عليها ، ثم لما توفي الناصر فرج لم يكن لها
كتاب وقف فاشتراها بعد
الصفحه ١٣٦ : ) «الحصنية»
إنشاء تقي الدين الحصني بالشاغور وهي موجودة. وفي ظهر نسخة من كتاب العنوان في ضبط
مواليد ووفيات أهل
الصفحه ١٣٨ : .
(٤٣١) «التكية
السليمانية» بجانبها منسوبة للسلطان سليمان القانوني ، جاء في كتاب الجوامع
والمدارس أن فيها
الصفحه ١٤٨ : والعمل ، وكتب الرزق لهم
إلى كتاب الأجل ـ قاله العماد الكاتب ، ودار الاسبتار اليوم أو هذا الرباط الآن
خراب
الصفحه ١٦٣ : هذا الكتاب ، كيف كان عمل الأجداد في إنشاء المدارس والربط والخوانق
والمستشفيات ، وكيف تساوى في تأييدها
الصفحه ١٧١ : هذا حالهم حتى سنة (١٧٦٤ م) لما ظهر كتاب تاريخ الفن عند الأقدمين لمؤلفه
وانكمان الألماني ، وهو أول من
الصفحه ١٧٦ : ، وكتابات قرآنية
كوفية مزهرة متناسقة جميلة جدا ، وقد كتبت في أعلاها هذه الفقرة : «بن محمد بن
الحسين بن