الصفحه ٥٠ :
شداد لمساجد حلب : فجملة هذه المساجد التي داخل حلب وخارجها إلى حين تأليف ابن
شداد كتابه سبعمائة وخمسة
الصفحه ٦٣ : عليه كتابات وفي جامع ركن الدين
منكورش المعروف بالركنية في حي الأكراد نقوش وكتابات مهمة.
هذا غاية ما
الصفحه ٩٠ : الفقهاء وهي في حي الأكراد بالسفح ، اختلست منها قطعة وجعلت دورا، ولا تزال
تقرأ في حائطها كتابات كوفية
الصفحه ١٢٤ : بستان الجبل، كانت دار قرآن وكان لها
جامع وداران متصلان بها ، وفي جدارها كتابة حجرية إلى اليوم مقرو
الصفحه ١٢٧ :
لصرف ريعها وفيها
أن كتاب الوقف مؤرخ بمنتصف ذي القعدة الحرام سنة (٧٥٧).
(٣٣٩) «الخاتونية»
تقع
الصفحه ١٨١ :
اسمه زميرة فجمع من ذلك على ما حكي أربعة وخمسين ألف كتاب ومائة وعشرين كتابا.
وقال له : قد بقي في الدنيا
الصفحه ١٨٧ : أيضا
بعض أسفارها ، وكان في هذه الخزانة على ما قيل ألف ألف كتاب وفيها من تاريخ الطبري
فقط ألف ومائتا
الصفحه ٢١٨ : من شهداء الحروب الصليبية اه.
وفي كتاب ولاية
بيروت أن شروط العقيدة الأصلية عند السامريين خمسة وهي
الصفحه ٢٨٦ : مرات ويلقنهم الإمام دعاء ليلة النصف المذكور في كتاب نزهة المجالس وغيرها
من الكتب ، وتهجر المعاصي في شهر
الصفحه ٣٤٥ : نشروه له من الطعن بي بأن منحهم شهادة الطب ،
ومعذرته أنه في حاجة إلى من يحسن من جماعته كتابة سطرين
الصفحه ٢٠ : للروم وكنيس وكتاب للسامرة ومدرسة للانكليز ومدرسة للراهبات ولها
بيع صغيرة وفي أريحا كنيسة للروم وأخرى
الصفحه ٥٨ : بني من المساجد الجديدة
ودمرها عن آخرها ودنسوا كرامتها بما لا يليق.
ومن الكتابات
الأثرية في بعلبك ما
الصفحه ٥٩ : (٣٦٧) وعليها كتابة
مفيدة في باب الهندسة العربية. ومن جوامع حمص المهمة جامع سيدنا خالد خارج البلد
جدد
الصفحه ٦٤ :
كتابة الدكتور أسعد طلس فأورد وصف ثلاثمائة وثمانية مساجد في دمشق زارها كلها وبحث
في حاضرها وغابرها وبعضها
الصفحه ٧٠ :
كتاب وقفها أن صاحبها رتب بها إماما وله من المعلوم مائة درهم ، وقيّما وله مثل
الإمام ، وستة أنفار من