الصفحه ١١٣ : الأمير سيف الدين نائب دمشق المتوفى سنة (٧٩٢)
وهي في آخر محلة باب النيرب ، جسيمة مكتوب على بابها كتابة
الصفحه ١٥٨ : من جهة
الغرب ، وينسب إلى أنه عمارة معاوية أو ابنه.
أما المستشفى
الثالث (٥٩٧) فهو المستشفى القيمري
الصفحه ١٨٢ : البابلية ، وفيها سجلات الدولة في عهد فرعون
مصر أمينوفيس الرابع وأبيه أمينوفيس الثالث ، وانحلت بهذه الآجرّات
الصفحه ١٨٥ : في الاحتفاظ بما دون فإن أقدم كتاب
في أوربا يرد إلى القرن الثاني للمسيح.
ولم يعرف قبل عهد
الرشيد
الصفحه ٢٣٩ : أن
الأحكام الشرعية التي علمت من الكتاب والسنة ثلاثة أقسام : الأول الأحكام
الاعتقادية وأصولها المجملة
الصفحه ٢٦٩ : والكتابة وبقي
في داره حتى قتل الوالي وخلفه في الحكم ابن أخيه ، فطالع هذا رجال عاصمة الملك
بالأمر ، فأمروا
الصفحه ١٠٧ : الكبير بزقاق ضيق في السوق قبالته من الغرب. وقد
ذكرها أحد علماء الآثار فقال : إن الجزء الجنوبي منها يحتوي
الصفحه ٣٥٢ :
تذكرة ابن العديم (٦٦٠)
أجزاء منها.
تذكرة الصلاح
الصفدي (٧٦٤) الجزء الثامن والثلاثون
تذكرة كمال
الصفحه ٥ : قرنان حتى زاد عدد الأديار والبيع
على صورة مستغربة حتى إن الغسانيين ولعوا أيضا بعمارة الأديار في الجز
الصفحه ٢٣ : وبرمانا وغزير وبيت خشبو وبزمار وبعبدات والقريّة وحريصا وأميون وجزين
وجبيل وأفقة والكورة والزاوية وبحنّس
الصفحه ٦١ :
الشرقية والشمالية
والحائط الخارجي الشمالي من الجامع ربما كان الجزء الأسفل من المنارة بما فيه
الصفحه ٦٩ : الخيضري الدمشقي سنة (٨٧٨) ووقف عليها وعلى مسجد آخر أوقافا
جمة ، وقد بقي اليوم جزء صغير منها استحال زاوية
الصفحه ١٢٨ : مدارس وربط. وفي جباع وميس وعيناتا وجزين ومشغرة
والشقراء من جبل عامل مدارس دينية تخرج فيها جلة فقها
الصفحه ٢٣٧ : من ميناء يافا
وشرعت بعملها في القدس وجوارها ، ولكن قضت الأحوال أن ينحصر عملها في الجزء الواقع
شمالي
الصفحه ٣٠١ :
سكان القطر متى خرج منها اكتأب ودعا لها بالعمار ولو خسر فيها جزءا من ماله. قال
القزويني : «وأهل دمشق