الصفحه ١٩٠ : ، وإعلام الناظر أو نائبه ليصرف
فيه من مغل الوقف ما يفي بذلك ، وكذلك إذا مست الحاجة إلى تصحيح كتاب أو
الصفحه ١٩١ : الكتب نحو ثلاثة ملايين كتاب عند ما أحرقها الصليبيون سنة (٥٠٣ ه). والغالب
أنه كان في طرابلس من الكتب
الصفحه ١٩٢ : ، أي إن كتبها كانت بين
المائتين وثلاثمائة ألف ومنها أجزاء صغيرة ورسائل ، وقد يكون الجزء من كتاب لا
الصفحه ١٩٤ : مهمة من مصاحف وربعات
وقطع من الأشعار المقدسة بالآرامية الفلسطينية وكتابات دينية وأدبيات دينية وقصص
الصفحه ١٩٥ : بن الحسن بن الحسين ابن بنت رسول الله» وإحدى ثلاث نسخ من مصحف مجزإ ثلاثين
جزءا كتبها بيده أحد ملوك
الصفحه ١٧٨ :
أسود. ومما يزيد
في شأن هذا الأثر الكتابة الفينيقية التي زبرت عليه وهي أقدم كتابة عرفت من نوعها
حتى
الصفحه ١٧٧ : وأربعين وستمائة» وبين مجموعة الكتابات الحجرية لوحتان سلجوقيتان كتب عليهما
تاريخ ترميم جانب من جامع بني
الصفحه ٥٤ : أيام السلطان محمد بن قلاوون
للمرة الثالثة سنة (٧٠٥) وعليه زبرت كتابة تشعر بذلك. وجامع التفاحي ويسمى
الصفحه ٢٣٨ :
البرتستانت العرب كما مر قسوسية مشيخية ، وليس لها كتاب صلاة تجري بموجبه عبادة
الجماعة سوى بعض إرشادات مطبوعة
الصفحه ٤٨ :
محمود من بني مرداس (٤٦٨ ـ ٤٧٢) على يد القاضي ابن الخشاب وإن في أسفل المنارة
كتابة تاريخها سنة (٤٨٣) ذكر
الصفحه ٢٣٤ :
واحدة بخصوص انبثاق الروح من الابن أضيفت فيما بعد لا يقبلها الروم الأرثوذكس. ويوجد
قانون إيمان ثالث مجمع
الصفحه ٥٣ :
ومن أعظم جوامع
هذا الثغر الجامع الكبير بناه السلطان صلاح الدين خليل الأشرفي على ما يرى في
الكتابة
الصفحه ١٢٦ :
اسم بانيها
بالتحقيق وزمن بنائها مع الكتابة التي طمست لإخفاء أوقافها التي كانت محفورة على
ظهر
الصفحه ١١٧ :
وستمائة كان يدرس فيها الكتاب لسيبويه.
(٢٧٥) «النصرية»
كانت على برج باب الرحمة مدرسة تعرف بالنصرية للشيخ
الصفحه ٦٠ : الزوايا زبرت عليها
كتابة كوفية ربما كانت من القرن الخامس ، وتحيط بصحن الجامع الجميل أروقة معقودة ،
وهناك