الصفحه ٢٢١ :
الذي اجتمع في مدينة نيقية سنة (٧٨٧) على عهد القيصرة ايريني الوصية على ابنها
قسطنطين السادس وحضره
الصفحه ٢٣٢ : وأربع عشرة
مدينة امبراطورية احتجاجا قالوا فيه : إنهم مستعدون أن يطيعوا الامبراطور والمؤتمر
في كل القضايا
الصفحه ٢٣٤ : النيقاوي وضعه المجمع المسكوني
الأول الذي التأم سنة ٣٢٥ في مدينة نيقية مع ما أضيف إليه في ما بعد سوى عبارة
الصفحه ٢٣٧ : أفراد أو مدينة أو جماعة صغيرة ، وأعمالها غالبا محصورة في العواصم كالقدس
وبيروت ودمشق أو بعض المدن والقرى
الصفحه ٢٥٥ : .
ومن أعيادهم
العظيمة الخطر عندهم يوم غدير خم (غيضة بين مكة والمدينة على ثلاثة أيام من الجحفة)
وسبب
الصفحه ٢٦٨ : يبث دعوته فمال إليه
جماعة وحج في تلك الأيام. وكان يقول : ادخلوا البيوت من أبوابها «أنا مدينة العلم
الصفحه ٢٧٠ : بقيام
أحد الدعاة الملا محمد علي الزنجاني في زنجان ولكنه لم يوفق. وكذلك وقع في مدينة
تبريز فقاتلت حكومة
الصفحه ٢٧٤ : طبقة باجتماعها مع أهل طبقتها ، فنتج عن
ذلك أن ترى في المدينة الواحدة من مدن الشام الكبيرة تباينا ، يكاد
الصفحه ٢٧٦ : إن كان من الأشراف والعلماء وأرباب الظهور في مآذن المدينة ، ثم
يحضر غسل المتوفى أصدقاؤه وذوو قرباه
الصفحه ٢٧٧ : من ترضاه من أخت وعمة وخالة ونسيبة وبعض خواص الجيران إلى بيوت المدينة
وأحيائها يبحثن وينقبن على زوجة
الصفحه ٣٠١ : من عاداتها ، ومدينة دمشق محبوبة تهفو إليها نفوس
الشاميين عامة ، وأهلها محبوبون للرقة التي فطروا عليها
الصفحه ٣٠٦ :
التعليم الإجباري في الشعب ، فقد كان النساء إلى عهد قريب في الأحياء البعيدة عن
مدينة حلب يخرجن في الجنائز
الصفحه ٣٣٩ : المرحوم أخي أحمد ، وأخذ عالما من علماء المدينة اسمه الشيخ إبراهيم
الأسكوبي ، وأرسلهما إلى الاستانة فسجنا
الصفحه ٣٤١ : الممقوتة. وفي
هذه السنة أيضا أنشأت الدولة بإيعاز ألمانيا وترتيبها في مدينة دمشق جريدة يومية
عربية أسمتها
الصفحه ٣٥١ : المدينة إلى الشام والروم ومصر.
تحفة الأنام في
فضائل الشام لجلال الدين البصروي كتب سنة ١١٥٩.
تحفة ذوي