الصفحه ١٠٠ : وهي دار خاصة في شرقي المدينة كانت لغني
إسرائيلي اسمه عنبر ، فوقعت في ملك الحكومة العثمانية لدين كان
الصفحه ١١٧ :
وأقدم مدارس بيت
المقدس ما بني على عهد صلاح الدين يوسف بن أيوب عقيب استخلاصه هذه المدينة من أيدي
الصفحه ١٢٤ : طريق محلة
الجراجمة على يسار المنحدر إلى باب النهر.
(٤٢) «المدرسة
الطواشية» في محلة المدينة ، وقفها
الصفحه ١٢٥ : كثيرة.
(٣٣٤) «المدرسة
المظفرية» كانت في جانب الجامع الكبير إلى الغرب ، في محلة المدينة ، بناها الملك
الصفحه ١٢٦ : ».
(٣٣٨) «المدرسة
السقرقية» تقع في طرف المدينة للجهة الغربية على الطريق الآخذة إلى جبانة باب
الرمل ، بناها
الصفحه ١٥٠ :
اللؤلؤية» بباب العمود أحد أبواب المدينة وهي وقف بدر الدين لؤلؤ غازى واقف
اللؤلؤية المتقدم ذكرها.
(٥٥٣
الصفحه ١٦٥ : في شيء عن مدارس حلب. ولكن
القائمين على هذه المدارس في هذه المدينة كانوا يعتدلون في العبث بها ، ومتانة
الصفحه ١٦٨ : المتاحف التي تعرض فيها
التصاوير العجيبة ومبدعات العقول والأنامل ، بحيث كاد أن يكون لكل مدينة معرض
منها
الصفحه ١٧٠ : الغربيين في نظامه ، ثم بني له بناء خاص في غربي المدينة في المرج
الأخضر واغتنى في أسرع مدة غنى يغبط عليه بما
الصفحه ١٧٦ : قلعة الصالحية (دوراسا أو روبوس
القديمة) على شاطئ الفرات ، وفي مدينة تدمر. وتحرت البعثة التشكوسلوفاكية
الصفحه ١٨١ : خزائنهم ودور
كتبهم فاختاروا مدينة جيّ من عمل أصفهان جعلوها في قهندرز أي حصن ، فانهارت هذه
المصنعة في
الصفحه ١٩٥ : القدس
راغب الخالدي من أعيان تلك المدينة بمشورة أستاذنا طاهر الجزائري ومعاونته وقد بلغت
نحو أربعة آلاف
الصفحه ٢٠٥ : الأقطار ومصروا الأمصار ، فأصبحت كل مدينة تخص الرب بها ، فكان أهل صور
يطلقون على معبودهم بعل صور ، وأهل
الصفحه ٢٠٧ : مدينة ربها يعتقدون بأنه واحد يظهر في مظاهر
مختلفة من مظاهر الطبيعة من نبات وحيوان وجماد وكواكب وأنهار
الصفحه ٢١٤ :
إقطاع سبسطية
وأخذوا يستغلون أرضه بعد أن خربوا المدينة المذكورة. ثم آل هذا الإقطاع إلى سامير
أمير