الصفحه ٣٧ : واحد وأقنوم واحد وأكثر من تبعه على مقالته
تلاميذه القائلون به أهل مدينة حماة وقنسرين والعواصم وجماعة من
الصفحه ٣٩ : غير اسمه.
«دير المصلّبة»
وهو بظاهر مدينة القدس الشريف في شامها بغرب وهو دير رومي قديم البناء بالحجر
الصفحه ٤٦ : مدينة الرملة واختط المسجد وبناه فولي الخلافة قبل
استتمامه ثم بنى فيه بعد في خلافته ثم أتمه عمر بن عبد
الصفحه ٤٩ : . وفي حلب جامع الصالحين جنوبي المدينة أنشئ سنة (٤٧٩) أنشأه أحمد بن ملكشاه
ومحرابه مهم في بابه. وأول جامع
الصفحه ٥١ : مساجد ولا تخلو
المدينة التي كانت عامرة جدا ثم خربت عن آخرها مثل بالس (مسكنة) ومنبج مثلا من
مساجد لا بأس
الصفحه ٥٢ :
والجراكسة، وما تجدد بعدهم فقليل جدا بالنسبة لآثارهم في هذه المدينة ، وأكثرها لم
يذكر عليه اسم بانيه. ولا ريب
الصفحه ٥٤ : الخامس بقوله :
والمسجد الأعظم قائم في وسط المدينة وهو جميل للغاية ، مزدان بأحسن زينة ، ومبني
على غاية
الصفحه ٦٨ : الواسعة وتعين لها من مالها الأوقاف ، ومن الأمراء من
يفعل مثل ذلك اه.
ومعظم المدن مدارس
مدينة دمشق ، كثرت
الصفحه ٧٠ : بإطلاعي على مفكراته في مدارس هذه المدينة ومطالعاته
الخاصة فيها.
الصفحه ٧١ : عديدة منها عدة قرى غربي مدينة بيروت تحت يد أمير الغرب
تعرف بالصابونية ولا تزال هذه الدار باقية إلى اليوم
الصفحه ٧٢ : دروسه وقد حرقت في حريق سنة (١٣٣٠ ه) الذي دمر أربعة
شوارع من شوارع المدينة ودمر ما فيها من المدارس ثم
الصفحه ٧٣ :
والحافظ الذهبي.
(١٥) «الشقيشقية»
بدرب البانياسي في ظاهر المدينة أنشأها نصر الله الشيباني الصفّار المعروف
الصفحه ٨٣ : الأصلية. وقد حرقت هذه المدرسة مرتين
الأولى في فتنة غازان التتري سنة (٦٩٩) مع ما حرق من مدارس المدينة
الصفحه ٩٥ : للثكنة الحميدية غربي المدينة. وهي قبلي الصوفية وغربيها ، إنشاء الأمير سيف
الدين منجك من مماليك الناصر
الصفحه ٩٨ :
أحمد بنى المصنع
ثم كثر البناء المتسع بالصالحية حول المدرسة حتى بلغ من القبلة حد المدينة ومن
الشرق