الصفحه ٢١٠ : البروتستانتية القس أسعد منصور وعلى
أهل الإسلام السنيين الشيخ سليم البخاري وعلى المسلمين الشيعة الشيخ أحمد رضا
الصفحه ٢١٨ : اعتاد
المسلمون في نابلس أن يصعدوا الجبل في هذا اليوم للتفرج أولا ولزيارة شيخ لهم اسمه
الشيخ غانم يظن أنه
الصفحه ٢٤٠ : الصحابي الجليل. أخذ علم الكلام أولا عن شيخه محمد بن عبد الوهاب
الجبائي شيخ المعتزلة وتبعه في الاعتزال حتى
الصفحه ٢٩ : منه ثم بنى
الشيخ أبو عمر المدرسة.
«دير حنيناء» دير
بالشام وهناك مات معاوية بن هشام بن عبد الملك فقال
الصفحه ٣٠ :
قال ياقوت ودير
السابان وهو دير رمّانين وتفسيره بالسريانية دير الشيخ.
«دير سابر» كان من
نواحي دمشق
الصفحه ٣١ :
الخولاني وبها
آثار باقية ـ ياقوت. وبيت سابر اليوم قرية في سفح جبل الشيخ من عمل وادي العجم.
«دير
الصفحه ٥٠ : منها بقايا على ما انتابها من الزلازل وأهمها اليوم جامع حبيب النجّار
والجامع الكبير والشيخ علي والذخرية
الصفحه ٥٢ : وأرسلان باشا والصليبة وصوفان والشيخ ضاهر وجامع
الاسكلة والشواف والصغير ، وفي اللاذقية اثنا عشر مسجدا غير
الصفحه ٥٣ : عليه يرجع تاريخها إلى سنة (٨١٧) أيام دولة المؤيد أبي النصر شيخ
المحمودي من المماليك الجراكسة.
الصفحه ٦٣ : )
العسالي لأحمد باشا كوجك (١٠٥٤) أنشأه أحمد بن علي العسالي شيخ الخلوتية. جامع
المزاز (٨١٣) لعزران شاه السيد
الصفحه ٧١ : شمالي الخاتونية أنشأها
وجيه الدين محمد بن عثمان بن المنجا الرئيس شيخ الحنابلة الدمشقي التنوخي سنة (٦٩٠
الصفحه ٨٠ :
والثلاث وربما أكثر. ومن مدرسيها سالم بن أبي الدر أمين الدين (٧٢٦) وزين الدين
الفارقي شيخ دار الحديث
الصفحه ٨٧ : الدارس وإلى
اليوم لا يزال في تلك البقعة مقام للشيخ عبد الله المنكلائي.
(٨٦) «الناصرية
الجوانية» داخل
الصفحه ٨٨ : الصادرية وبابها من حمام باب البريد ، أنشأها الأمير ككز الدقاق للشيخ
إبراهيم البلخي بعد سنة (٥٢٥) درست
الصفحه ٩٠ :
مقربة من مرقد
الشيخ عبد الغني النابلسي ، إنشاء الأمير ناصر الدين محمد بن مبارك الإينالي سنة (٨٦٥