الصفحه ١٤ : الولاة كانوا يستخدمون عناصر
مسيحية محلية. فمثلا نجد ان الوالي حسن باشا كان له «كاخيه» مسيحي اسمه الشيخ
الصفحه ١٨ : بفدائي دده العنتابي فقد كان من أفاضل
الدراويش المولوية ، وكان للمولوية زاوية شيخها محمد أفندي الرومي. كما
الصفحه ٢٢ : الميلادي وخاصة في
مطلع هذا القرن عندما كانت الاسرة السيفية في اوج عزها. ومن هؤلاء العلماء الشيخ
الحسن بن
الصفحه ٢٩ :
، تحقيق الشيخ حمد الجاسر ، دار اليمامة ، الرياض ، ١٩٦٩ ، ص ٨٠ ـ ٨١.
(٣) عن المقّري راجع
المقدمة أعلاه
الصفحه ٣٥ :
٢
ـ
ص ٤٥٧
ص
٣١١
كما ويذكرها الشيخ عبد الغني النابلسي (ت
١١٤٣ ه / ١٧٣١ م) عام ١١٠٠ ه / ١٦٨٩
الصفحه ٣٩ : رستم وفؤاد افرام البستاني ، بيروت ١٩٦٩ ، ص
١٥٣ ، ١٥٦ ، ١٥٧ ، ١٦١ ، ١٧٣. كذلك انظر : وصف الشيخ عبد الغني
الصفحه ٤٧ : من العسل ،
تنفي عمن يشرب منها الكسل ، ونزل بقية الرفاق في (٨ أاسطنبول) الخان ونزلت في بيت
الشيخ في
الصفحه ٥١ : المنجد يذكرها بهذا
المعنى وعلى انها عامية ، بيروت ١٩٦٠ م ، ص ٨٨١.
(٤) الشبلوط : يذكر
الشيخ عبد الغني
الصفحه ٥٣ : . ورأيت
به شابا على رأسه عمامة هي لطلاب العلم أكبر علامة ، فسألت عنه فقيل أنه يقال له
ابن الشيخ (١٠
الصفحه ٥٨ : ولا يذوق طعم الحمام. ثم
نزلنا بقرية عرقا (٣) في منزول كريم ، وقام شيخها بخدمتنا بحسب جهده وطاقته رغبة
الصفحه ٦٥ :
مع مولانا الشيخ عبد الكريم ولم يكن المذكور حاضرا في ذلك السير الوسيم فكتبت في
ذلك المجلس :
ان
الصفحه ٦٨ : ، المرجع ذاته ، ص ٤٠٩ ، وكذلك
نص الوقفية ص ٤٧٥ ، ولقد زار الشيخ عبد الغني النابلسي هذا المسجد ووصفه بقوله
الصفحه ٧٤ :
السفر
وممن اجتمعنا به
الشيخ الصالح والدرويش الفاضل الفالح المنلا مصطفى المشهور بفدائي دده
الصفحه ٧٨ : ظاهرة دون بقية الكتاب ومشرب صاف لا يعتريه بسببه همّ ولا اكتئاب ، وكان خاله
مفتيا في البلدة يقال له الشيخ
الصفحه ٨٠ : من فيضه فيضا. وبالمحكمة كاتب يقال له
الشيخ محمد البتروني كأنه منسوب الى الحمار الأبتر وهو الاشهر