الصفحه ٩٤ : الخطير أدام الله تعالى وجوده (٢٤ ب اسطنبول) وأفاض عليه سوابغ نعمه وجوده
، فلم يسمح بذلك ولم يرتضى ما
الصفحه ٤٣ : وهي جامدة
حتى المنابر
تبكي (٤) وهي عيدان
على ديار من
الاسلام خالية
الصفحه ٦٠ :
والثنا العطير
من به شرفت
طرابلس الشام
على غيرها بغير
نكير (١)
دفتري
الصفحه ٤٦ : بدخول الوقت الى انتهاء
السلسلة. وتراب هذه الأرض طيّب جدا على
__________________
(١) من هنا يتوقف
الصفحه ٨٢ : (٤) (٢٥ أبر) بالقرب (٥) من المحكمة الكبيرة ،
__________________
(١) بنو سعد الدين :
نسبة الى الشيخ
الصفحه ٣٦ :
ونسجت ما بين
الغصون
اذا اعتنقن هوى
وودّا
وهززت عند الصبح
من
الصفحه ١٥٦ :
٦٩ ه
مرجة ، دمشق
٨٧ ه
مرسية
٤٢ ه
المرية
٤٣
الصفحه ٥٩ : والخير
والأجر ، ثم سرنا والى بركة البداوي وصلنا وهي بركة من عين ماء نابغة مملوءة من
الاسماك التي على طول
الصفحه ٩١ :
مع انه محرم
ومما كتبته في صدر
كتاب الى الشام لبعض الأحباب :
البسيط
والله ما نظرت
الصفحه ٥٣ :
وبقيت معطلة فاسترجعت من ذلك حين وقفت على ما هنالك. وكان الحاكم بها رجل يقال له
: أحمد بلوكباشي ابن
الصفحه ٤٩ : لا يصلي احد فيه ولا يحوم من اهل القرية شخص حول ناديه ، فتأسفت من ذلك
واسترجعت على ما هنالك ، ثم جاءنا
الصفحه ٧٣ : أبر)
وممن اجتمعنا به
من المشايخ الصوفية المنسوبين الى الحضرة القادرية الشيخ علاء (١) الدين الشهير
الصفحه ٩٢ :
وأدخل الله سبحانه وتعالى على الناس سرورا وآزال عنهم همّا وغمّا وشرورا. وزينت
البلدة ثلاثة أيام بحسب ما
الصفحه ٨٠ : ويدفعونها لمن يريد ان يعقد
العقد ويقبض القاضي (٢٣ أبر) على ذلك ما صدر عليه الوعد من غير تسجيل لذلك ولا
العلم
الصفحه ١٦ : القاضي على ذلك ما
صدر عليه الوعي من غير تسجيل لذلك ولا العلم بتفصيل ما هنالك ومنها ان غالب ما
يصدر عندهم