الصفحه ٥٤ : في
هذه الدنيا
حمامه (١)
وكما مضى من
قبله
يمضي ولم يكمل
الصفحه ٦٢ : كتاب رحلتان الى لبنان.
(٤) من هنا يبدأ نص
برنستون مرة اخرى.
(٥) نجم الدين
الحجازي ، لم اعثر له على
الصفحه ٥٢ : وهو وردي اللون ، والورق في غاية الخضرة ،
ينبىء من شاهده على كمال عظيم القدرة. ومن العجايب ايضا التي
الصفحه ١١ : من طرابلس أنيطت ولايتها بشخص آخر يعرف باسم محمد درويش باشا (٣) ، الذي كما يذكر الدويهي انه في زمانه
الصفحه ١٠٤ :
اذا دنت الخيام
من الخيام
وبتنا والعيون لم
تذق منام لأنها طالبة أمام ؛ الى ان مضى الليل
الصفحه ٢٨ : ء
وبنا ما بنا من
الأشواق
الى أن مضى شهر
بالتقدير فأرسل الى الفقير يحثه على التوجه الى جنابه
الصفحه ١٥٥ :
٦١ ه
ك
كبري
٣٢ ه
كرك نوح
١٠١ ه
كرم
الصفحه ٣١ :
الباقي على الدوام الذي لا تغيره مضي الشهور وتوالي الأعوام.
ثم جزنا الى وادي
بردا (١) وقد مسته الأيدي
الصفحه ٥١ : ولا على الماء الا انه من الاشجار
الجبلية البرية التي تنبت وحدها وهو يحب الهواء البارد وخصوصا ريح
الصفحه ٣٣ : الماء الى جهة عنجر والاخر الى
دمشق .... (٣) من مدة سنين أراد بعض الاعداء سد الماء على دمشق (فملأ)
البئر
الصفحه ٢١ : » (٢) وأما وادي بردى «فقد مسته الأيدي القاهرة بردى» فلم يكن
باحسن حال من القرى التي مرّ بها ، حيث يذكر عنه ما
الصفحه ٩٥ : الى
ارواحنا سبلا (٢)
وودعنا من بها من
العلماء والسادة الفضلاء وكل منهم أبدى صدع (٢٥ أاسطنبول
الصفحه ٨٣ : عليه من الطرف الشرقي الى الغربي ويجتمع الناس هناك. وبه ماء جار في
ساقية مبنية يجتمع ماؤها في بركة ثم
الصفحه ٦١ : والشوق اليه يهزنا والتوق الى جنابه الكريم يحثنا فلم
ندر من المحبة ما قطعنا ولم نشك الا من بعد المسافة حتى
الصفحه ٥٨ : مرة أخرى.
(٣) عرقة : بلدة في
شرقي طرابلس وعلى جبلها قلعة لها ، «وشرب اهلها من مياه تأتيهم من نهر