الصفحه ٨٦ : الماء
منها بعد دخوله للمدينة الى المينة وهي الاسكلة (٤) وهي عن المدينة مسافة بعيدة ، والاسكلة المذكورة
الصفحه ٥٧ :
والناس مجزيون
عن اعمالهم
حتى القلامه (١)
فذوو السعادة يضحكون
الصفحه ٣٧ : ورجعت الى قول من قال : «السفر قطعة من
سقر» (٢) وفي تلك الحال جال من أحبه في الخاطر والبال فقلت على سبيل
الصفحه ٦٢ : والفقير حصل لنا منه غاية المجابرة مع مزيد التأهيل
والترحيب ، وكان كثير الاعتذار عن اسدائه الجميل للضيوف
الصفحه ٢٦ : .
لقد عمدت عند
تحقيق نص هذا المخطوط الى الاستفادة من المادة العثمانية المتوفرة عن المواقع
والأمكنة
الصفحه ٣ : الى عموم الزملاء الذين ساهموا
بمديد العون لي اثناء اعداده للنشر. ويسرني بشكل خاص ان اعبر عن شكري
الصفحه ٢١ :
منها ، حيث لقيت
مصيرا مماثلا ، ويضيف الخالدي الصفدي الى ذلك قوله» : «بعد ان اخربت السكمانية
جميع
الصفحه ٤٧ : أرغد
نزلنا لدى شخ
يسمى بيوسف
وغاب الى ان
اصبح الصبح للغد
وبالجملة
الصفحه ٥٣ : . وفي اتجاه المحراب سدة عالية والى جانبها من كل
جهة سدة أخرى خالية. كان الأمارى السيفيين كانوا يصلون
الصفحه ٥٨ :
في ثواب الله الكريم ، وحالة نزولنا في القرية المذكورة رأيت رجلا متوجها الى
المدينة فكتبت لحضرة
الصفحه ٨٤ : أريض وبوسطه بركة ماء عظيمة ، فإنه عبارة عن اربع ايوانات
والبركة في وسطه محكمة جسيمة.
والعاشر جامع
الصفحه ٩ :
تبقى الرحلة هي
الأثر الوحيد الذي وصلنا من مؤلفاته. ويشير المحبي الى مجموع للمحاسني ذكر فيه
امالي
الصفحه ٤٠ : موقعة عنجر سنة ١٠٣٥ ه / ١٦٢٥ م ، انزلت ضربة
قاصمة بتلك الاسرة التي توارت الى حين عن مسرح الاحداث
الصفحه ٩٠ : عذرا حسين
وهو صاحبنا
عدل زكي خلا من
وصمة الدنس
فيا اله الورى
متع بها دنفا
الصفحه ٩١ :
مع انه محرم
ومما كتبته في صدر
كتاب الى الشام لبعض الأحباب :
البسيط
والله ما نظرت