الصفحه ٢٣ : باسم «رحلة الى طرابلس الشام» في مجلة
الأبحاث الصادرة عن الجامعة الامريكية ببيروت سنة ١٩٧٠ م (٢) ، وبعد
الصفحه ٦٨ :
اتخذها للعبادة (١٦
أبر). ولقد اجتمعت معه فيها فاستأنس بنا غاية الاستيناس واعتذر عن كثرة الاجتماع
الصفحه ٧٦ :
مبنية بالأحجار
مشرفة على وادي تخطه الأنهار وتحفه الأشجار يتخلل بين ذلك قطع من المرج الأخضر
تحتوي
الصفحه ٦٧ : مولاه. له فضل مشهور وورع معروف غير منكور قليل
التردد الى الحكام قانع بما قسم له بين الانام ، اخذ الطريقة
الصفحه ١١١ : م.
النابلسي ، الشيخ
عبد الغني (ت ١١٤٣ ه / ١٧٣١ م)
التحفة النابلسية
في الرحلة الطرابلسية ، تحقيق هريبرت بوسه
الصفحه ٢٧ : للخواطر والنفوس والأنظار ، وأظهر من
عجائب الأمصار وبدائع الأقطار من محاسن الآثار ما يحيّر العقول والأفكار
الصفحه ٦٤ : الى القلوب مع بعده عن الناس كنت
ازوره كثيرا فأرى من حسن اخلاقه ورقة طبعه وسماحة نفسه ما يدهش العقول
الصفحه ٤٤ : المصائب والشدة وذكر عنها أشياء تحير العقول من
أربابها. منها انها كانت عليّة من فسطاط الاسلام الذي كان بها
الصفحه ٩٩ : م ، ادرك عددا من صحابة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، واكثر روايته عن عبد الله بن عباس وروى عنه عدد كبير من
الصفحه ٤٨ :
في الذهاب مرج أخضر
وفي خلاله مياه تجري ، وتتحدر ينتعش الفؤاد بمرآة ويتذكر أهاليه ومأواه الى ان
الصفحه ١٠ : » (٣) ويذكر المحبي ان آخر بني سيفا كانت امرأة جاورت بدمشق
وكانت تعرف الشعر ، سألها أحد الأدباء عن دولة آل سيفا
الصفحه ١٣ : الخاص بها وهو مراد أفندي الذي كان قبل ذلك دفتردار دمشق الشام الذي بعد
انفصاله عنها نقل الى طرابلس ليتولى
الصفحه ٣٢ : مثلي خفة
ولطافة (٣)
ولأجل قلبك لا
اقول عليلا
فهو الرسول اليك
مني ليتني
الصفحه ٦ :
التلمساني (١) المالكي (ت ١٠٤١ ه / ١٦٣٢ م) الذي ورد الى دمشق سنة ١٠٣٩
ه / ١٦٢٩ م ونالت اعجابه
الصفحه ٨٧ :
وبها مكان يقال له
البحصاص وهو تحت دير يعقوب بعيد عن المدينة ذهبت اليه فاذا هو عبارة عن عيون ما