الصفحه ١٠٣ :
وزهر النجم عن
زهر النجوم
مررنا (٣) فيه والاكباد حرّى
فنجانا من الكرب
العظيم
الصفحه ١٠٤ : وانا واقف من بعيد وما أمكنني الصعود (٣١ ب بر) اليه لعدم التهيء به لذلك
والتجريد وسير الرفقة ووجود
الصفحه ٩ :
تبقى الرحلة هي
الأثر الوحيد الذي وصلنا من مؤلفاته. ويشير المحبي الى مجموع للمحاسني ذكر فيه
امالي
الصفحه ١٦ : ، القاضي بمدينة طرابلوس لفلان الفلاني ويسمون رجلا يعقد العقد اما من
العلماء أو من الجهلا بأن يعقد عقد فلانة
الصفحه ٣٩ : ، فاذا
هي لم يبق بها سوى اثار ابنية قديمة محكمة في محلها عظيمة. واما البلدة فقد هربت
أهاليها من المظالم
الصفحه ٤٢ :
الاسلام فامتحنت
حتى خلت منه
اقطار وبلدان
فسل بلنسية ما
شأن شاطبة
الصفحه ٦٦ :
للمطالعة منها حاشية الواني (١) على الدرر والغرر فكتبت له على ظهرها هذه الابيات وكنت على
جناح السفر :
مجزو
الصفحه ٦٩ : الشهير بالظني نسبة
الى قرية من نواحي الظنّية (٢) ، من أعمال طرابلس المحمية ، كان والده هبة الله منسوبا
الصفحه ٨٢ :
الدين (١) مع شرذمة يذكرون الله.
والثاني جامع
طينال خارج المدينة من جهة باب آق (٢) طرق المشهور
الصفحه ٩١ :
عيني الى حسن
الا رأيتك أحلا
لي من البشر
ولا صحبت نديما
في طرابلس
الصفحه ٢١ :
منها ، حيث لقيت
مصيرا مماثلا ، ويضيف الخالدي الصفدي الى ذلك قوله» : «بعد ان اخربت السكمانية
جميع
الصفحه ٢٢ :
بشاعة حيث يقول «واما
البلدة فقد هربت اهاليها من المظالم وارتفعت الشفقة من حكامها والمراحم ، ولما
الصفحه ٢٩ :
للمسير ومنشرحا
لهذا التقدير ، فعزمنا على الترحال وشددنا الاثقال وخرجنا من دمشق الشام (٢ أبر)
صبيحة
الصفحه ٣٠ : صالحية (١) الشام وطلبنا المدد ممن بها من الأنبياء والأولياء الكرام
ورأينا قبة سيّار (٢) العالية المقدار
الصفحه ٣٤ : ومقيمون على طاعتك وحكمك ، واه والله لولاه لأخربت الدنيا جميعها في
أقل من طرفة عين. فقال له ذلك الشاب