الصفحه ١٢٨ :
بعض الأحوال.
بيد أن العصر
الأخير لم يضنّ على الشام بتجلي الآداب الرفيعة فيه ، فقام فيها سنة (١٢٨٢ ه
الصفحه ١٣٦ : الأهالي كيفية قطف الزيتون بالأيدي حتى صار
شجره يعطي ثمرا في كل سنة فاستعادت بعمله أكثر القرى عمرانها
الصفحه ١٥٤ : بثلاثة آلاف سنة. وفي تسريح الأبصار أنه لا أثر اليوم في الشام لشجر الأرز
إلا في أعالي سير بالضنية في وادي
الصفحه ١٧٨ : الغوطة أعظم شأنا ، إذ
تقدر فيها مساحة الأرض التي تزرع قنبا بنحو ألف هكتار في كل سنة ، أما في حلب
فقلما
الصفحه ١٧٩ : بنحو عشرة آلاف طن كل سنة
، وكلها تنقل إلى إسكندرونة حيث تسحق وتشحن إلى أميركا خاصة. أما في الغوطة
الصفحه ١٩٣ : يستثمرها ثلاث
سنين بلا عذر مقبول يضطر إلى دفع قيمتها على شكل معلوم ، حتى إذا استنكف من الدفع
عدت الأرض
الصفحه ٢٤٧ :
مليونين إلى ثلاثة ملايين دوكا مع حلب كل سنة ، وقد احتفظت الشهباء بمركزها
التجاري المهم فكانت نقطة الاتصال
الصفحه ٢٧٢ : الإسلامي وبين الحجاز،
فإذا تم ذلك لا يقل عدد الحجاج الذين يؤمون دمشق عن ثلاثمائة ألف كل سنة، فإذا صرف
الفرد
الصفحه ٤ :
النووي من حين
انتشر وشاع في الناس وذلك قبل الهجرة النبوية بنحو ست سنين.
للأهوية والأهواء
تأثير
الصفحه ٧٦ :
سنة ، ونزل الطلبة
في المدارس : المدرسة الخسروية والمدرسة العثمانية والشعبانية والقرناصية
الصفحه ٨٠ : في ديار العرب إلا في سنة (١٧٩٩ م)
أنشأها في مصر نابوليون بونابرت ، ولم تصل إلى الشام إلا في أوائل
الصفحه ١١٨ : الحجر ، ومصانع الشام بقيت لأن
الحجر فيه كثير مبذول ، وإن كان أقدم ما عرف من آثارنا يرد إلى زهاء ألفي سنة
الصفحه ١٣٧ : كثيرا.
وهاجر ألوف أيضا
إلى مصر والسودان عقبى الاحتلال الإنكليزي سنة (١٨٨٢ م) فحرمت الشام في أربعين سنة
الصفحه ١٣٨ : مستريحة منذ العصور
المتطاولة. فإذا كان بنو إسرائيل قد جعلوا عادة لهم أن يريحوا أرضهم مرة كل سبع
سنين
الصفحه ١٤١ : مدرسة
الزراعة العملية في نيتر قرب يافا التي أسست منذ نحو خمسين سنة ، وكان يتخرج فيها
في السنة على الأقل