الصفحه ١١٥ : الشام يقال له الأقيصر كانوا يحجونه ويحلقون رؤوسهم عنده. وقال ربيعة بن صبغ
الفزاري :
وإنني والذي
الصفحه ١٥٦ : وهي مسك وعنبر يعجنان بالبان قال ابن
سيده : ويقال إن الذي سماها غالية معاوية بن أبي سفيان وذلك أنه شمها
الصفحه ٩٥ : إلى الشام على عهد سيف الدولة بن حمدان فأدهشه ومن عنده من
الموسيقيين على إتقانهم لها ، وأقام في دمشق
الصفحه ١٢٠ : واليونان بالحجر النحيت ، وبنى الكنائس ذات القباب فكثرت
البيع البديعة التي يعجب الأثريون بخرائبها العظيمة
الصفحه ١٤٦ : زياد بن حنظلة في فتح عمر مدينة إيليا من
قصيدة :
وألقت إليه
الشام أفلاذ بطنها
الصفحه ٢٤١ : وعثمان ، ولما رفرف علم الإسلام على
الشام اتسعت الدنيا على الصحابة حتى إن عبد الرحمن بن عوف الزهري أحد
الصفحه ٨٨ : معرفة اللغات الغربية من بني قومه ، موضوعا نافعا لهم
في اجتماعهم وصناعتهم وتمدنهم ، لأن الأثرة زادت
الصفحه ١٠٢ :
جنوة في إيطاليا في العصور الأخيرة ، ومنها صورة جاريتين رآهما أوس بن ثعلبة
التيمي في القرن الأول وقال
الصفحه ١٠٦ : الشرق والغرب ، وأكثر من أثر عنهم التصوير والإجادة فيه وصنع
التماثيل ووضعها في قصورهم خلفاء بني أمية في
الصفحه ١٢١ : دعا إليها
بنائين من الفرس والروم ، والوليد لما بنى أمويّ دمشق وأقصى القدس دعا إليهما
بنائين من الفرس
الصفحه ١٢٣ : فنون القول ، وتوسع في مجال
الخيال ، وما هم إلا مبدعون وضعوا ما وضعوه من بنات أفكارهم على غير مثال.
لا
الصفحه ١٣٥ : ، وأخذوا ثمنها بضع عباءات وغلايين
، أو قفة من البن أو رطلا من الدخان أو أقة من الحلوى المعروفة بالبقلاوة
الصفحه ١٣٩ :
لها الفخر بأن
فيها كل الثمار التي تحصل في ولايات فرنسا. ثم ذكر أن البن الذي يزرع في تهامة
اليمن
الصفحه ١٤٧ : ء الغاية. قيل لإسحاق بن يحيى الختلي
من ولاة دمشق (٢٣٥) لم سكنت دمشق وفلحت أرضها ، وأكثرت فيها من الغروس من
الصفحه ١٥١ : والأندرين وبنات مشيع وبيسان ولدّ
ومآب والخمر المقديّة وخمر الأحصّ وقاصرين (في أرجاء حمص وحلب) وكان يقال لجبل