الصفحه ٢٠٨ : نحو سبعين سنة. وقد اشتهرت دمشق
بصناديقها التي كانت تعمل من خشب الجوز وتبقى القرون لا تتشقق ولا يسرع
الصفحه ٢٠٩ :
الخشبية ومنها ما هو مغشى بالصدف ومنه ما يسمونه بالحفر. ومنذ نحو أربعين سنة دخلت
بيروت ودمشق آلات النجارة
الصفحه ٢٢٦ : وإيليا وأنطاكية وبعلبك وطبرية أيام عمر سنة (١٧) وعليها كلها رسم ملوك الروم
ثم اسم المدينة بالعربية
الصفحه ٢٣٠ : بما تأتي به من الأموال كل سنة ، فأصبحت الآن إلى انحطاط ونازعتها
الأقمشة الإفرنجية البراقة الدقيقة. قيل
الصفحه ٢٤٣ : فيها كل يوم متاعا
قدره عشرون ألف دينار مستمر ذلك منذ عشرين سنة وإلى الآن ا ه. وكانت تجارة الشام
في هذا
الصفحه ٢٤٦ : للبنادقة في مدينة دمشق سنة (١٣٨٤ م)
واسمه فرنسسكو داندللو وكانت دمشق مستقر القناصل، إلا أن لا منس يقول : إن
الصفحه ٢٥٧ : مع المفوضية الإنكليزية العليا في فلسطين يوم ٢٢ أيلول سنة ١٩٢١ م لتأسيس
جباية الجمارك على (٤ ـ ١٧)
الصفحه ٢٦٣ : الشام وتقدر هذه الأموال بمليون
ليرة إنكليزية وبحسب إحصاء سنة ١٩٢٢.
ثانياً: واردات الاصطياف والسياحة
الصفحه ٢٧٦ : ........................................................ ٢٦١
صناعة البلاد في سنة ١٩٢٥................................................ ٢٦٢
ما يجب للنجاح في
الصفحه ٦٧ : المنلا الكيالي. أحمد
النويلاتي. خالد النقشبندي. نجيب قباني. عبد الكريم حمزة. محمد الأسطواني. محمد
الكستي
الصفحه ٦٩ :
بندك. شكري كنيدر. عبد الله صفير. حبيب زيات. أحمد عمر المحمصاني. محمد علي
الطاهر. يوسف حيدر. أنطون
الصفحه ٦٦ :
داود عمون شاعر
أديب. يوسف خطار غانم ، محمد الهلالي شاعر. إسكندر عازار. نعوم شقير له مؤلفان في
الصفحه ٩٩ : الموسيقيين في
النصف الأول من القرن الماضي محمد السؤالاتي الدمشقي أخذ عنه أرباب الموسيقى في
عصره من المصريين
الصفحه ٦٢ : أديب له ديوان شعر (١٢٩٢). محمد النصري كان في حدود المائتين وألف له
مؤلفات كثيرة أشهرها شرح قصيدة كعب
الصفحه ٦٤ : عالم بالفقه والأصول. ملا عيسى الكردي فقيه أصولي. محمد محمود الأتاسي
فقيه أصولي. علاء الدين عابدين فقيه