الصفحه ١٣٢ : أكد موسيل أن البلاد الواقعة في شرقي الأردن كانت
قبل مئة وعشرين سنة عامرة بالسكان وهي اليوم تكاد تكون
الصفحه ١٤٣ : ثمانين سنة بفضل بعض طبقة الأعيان
، لأنهم استطاعوا أن يحموها من عيث البادية وعبث الظلمة من العمال ، وأن
الصفحه ١٥٧ : وسبعون خطوة باع منها عشرين قنطارا باثنين
وعشرين ألف درهم وذلك سنة خمس وستين وستمائة وهذا لم يسمع بمثله
الصفحه ١٥٩ : إلا بعد ثلاث سنين من صنعه ويصدر إلى أقطار العالم وثمنه يزيد خمسين في
المئة على سائر أنواع الصابون وكنت
الصفحه ١٦٠ : وأشهر طبقاتها الفحم الخشبي المتحجر
في قرنايل ، وقد صار الاعتناء باستخراجه من سنة (١٨٣٥ إلى ١٨٣٨ م) ، ومن
الصفحه ١٦٦ : عظيما. وفي سنة (١٣٠٠) بنت بلدية
حلب على بعض هذه العيون خلوة وصارت تؤجرها.
وذكر شيخ الربوة
أن بين حمص
الصفحه ١٧١ : الأرض خضراء دائما ، والمحاصيل كبيرة بسبب كثرة الأمطار
في كل فصول السنة ، أو لو قايسنا بينها وبين بعض
الصفحه ١٧٦ : المكانس.
الحنطة : أعظم
الزروع شأنا وأغزرها محصولا وأعمها انتشارا. يقدر ما نتج منها في (سنة ٩٢٢) ب ٨٠٠
الصفحه ١٧٧ : وأكثرها منتوجا ، وقد قدرت غلاته في سنة (١٩٢٢) بنحو
٥٠٠ ، ١٨٢ طن في الشام عدا فلسطين وعبر الأردن. وهو على
الصفحه ١٨١ : وتقشيره صعب.
كان يقدر محصول
البرتقال في يافا في سنة (١٩١٤) أي في بدء الحرب الكبرى بنحو ٠٠٠ ، ٨٥٠
الصفحه ١٨٣ : الجمل والعينتابي ، ويقدر ما ينتج من
ثماره حوالى حلب بنيف ومائة ألف كيلو في السنة.
الحيوانات الدواجن
في
الصفحه ١٨٧ : الحديدي نسبة إلى تلك العشيرة التي تقطن منطقة الحمراء ومعرة
النعمان في الصيف. وينقل في كل سنة قطعان عظيمة
الصفحه ١٨٩ :
أنه صدر منها وحدها سنة ، (١٩١١) ٠٠٠ ، ٦٨٠ كيلو غرام من النقوع ومليون ونيف كيلو
الصفحه ١٩١ : منه ما لا يقل عن ٠٠٠ ، ١٥ هيكتوليتر
في كل سنة في دمشق والنبك وحمص وزحلة وكثير من قرى فلسطين ولبنان
الصفحه ٢٠٥ : ، وعرفت زوق مكايل
بصناعة الوشي وزركشة القصب والنسيج أيضا ، واهتدى صناعها منذ تسعين سنة إلى رسم
الأشكال