الصفحه ١٨٤ : الحمر المصرية
فبيضاء اللون ارتفاعها أكبر من ارتفاع الحمر الأسيوية ولا تستخدم إلا للركوب وهي
جميلة المنظر
الصفحه ١٩٠ : إلا أن زيادة نسبة الزيت لا توازي هبوط سعره
المنبعث عن رداءة طعمه.
ويتوقف استخراج
الزيت على الأعمال
الصفحه ١٩١ :
ويشحن نبيذه إلى مصر والعراق وإلى أوربا ولا يستهلك من نبيذه في الشام إلا مقدار
قليل ، ويليه معمل كسارة
الصفحه ١٩٦ : مستأجرين
لا يملكون الأرض رسميا فهم يتوارثونها كأنهم مالكون لها والحكومة لا تخرج فلاحا من
قريته إلا إذا أتى
الصفحه ٢٠٩ : واحدة من النساء إلا وتجيد أكثر من صنعة يدوية.
ومن الصناعات التي
تمتاز بها دمشق خاصة ، صناعة خشبية تسمى
الصفحه ٢١١ :
وأن نقدر لها
النجاح المطلوب إلا إذا اتحدت مناحينا وتعلمنا تعليما وطنيا اقتصاديا واحدا.
على هضبة
الصفحه ٢١٤ :
على الأصابع ولا يسع المنصف إلا أن ينحني إعجابا أمام جمال هذه الصناعة.
وقد نقل الفاتحون
من العرب إلى
الصفحه ٢٢١ : الكريمة (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) بخط تعليق مشرق وفي
الصفحه ٢٢٢ : بالقيشاني وهو لا يشبه القيشاني إلا بالاسم فقط. وانتشر وعم استعماله في
الشام كلها ونقل إلى الأصقاع المجاورة
الصفحه ٢٢٣ : خسرو :
إن الكاغد الجيد الذي كان يصنع في طرابلس يشبه ورق سمرقند إلا أنه أحسن صنعا. وذكر
القلقشندي أن
الصفحه ٢٢٤ : القرون الخالية مما يتعذر على ابن هذا الجيل إلا قليلا.
فصياغة الحلي كما
لا يخفى من الصناعات اليدوية
الصفحه ٢٣٠ : الأمور الاقتصادية في المفوضية العليا
زار المعمل وسر بنجاحه كل السرور ونشطه بالقول والفعل ، إلا أنه بدت
الصفحه ٢٣٥ : اليمن وغيرها إلى مصر وشواطئ البحر المتوسط ، ولم تكن تجارة تمر في
أيامهم بين الشرق والغرب إلا على أيديهم
الصفحه ٢٤٦ : للبنادقة في مدينة دمشق سنة (١٣٨٤ م)
واسمه فرنسسكو داندللو وكانت دمشق مستقر القناصل، إلا أن لا منس يقول : إن
الصفحه ٢٥٠ : الإفرنجية.
يقول بعض الكتاب :
إن التجارة البحرية لم تنقطع في البحر الرومي في القرن الأول للإسلام إلا بما