الصفحه ١٢٦ : مغادرة العرب أرض الأندلس على الطراز العربي
وكذلك موسيقاهم إلا قليلا. وقد
الصفحه ١٣١ : المياه والأودية فإنه
عامر بطبيعته لا يحتاج إلا لأمن ونظام حتى يفيض لبنا وعسلا.
ومغل حوران كسيل
الصفحه ١٣٥ : نرى عمرانا إلا على طول الطرق
العامة الكبرى وما إليها من اليمين والشمال ، ونشاهد المدينتين العظيمتين
الصفحه ١٤١ : النباتات والأعشاب منها ما يزول في الربيع ومنها ما يبقى في الصيف. وليس في
هذا الإقليم سكان إلا البدو
الصفحه ١٤٩ : ء وزروعها
كذلك لا تسقى إلا نابلس فإن فيها مياها جارية. وقال ياقوت : إن ياسوف من قرى نابلس
توصف بكثرة الرمان
الصفحه ١٥١ : إلا أنه لم يبلغ في الكثرة حد
مصر.
وأما فواكهه ففيه
من كل ما يوجد في مصر كالتين. العنب. الرمان
الصفحه ١٥٤ : بثلاثة آلاف سنة. وفي تسريح الأبصار أنه لا أثر اليوم في الشام لشجر الأرز
إلا في أعالي سير بالضنية في وادي
الصفحه ١٥٩ : إلا بعد ثلاث سنين من صنعه ويصدر إلى أقطار العالم وثمنه يزيد خمسين في
المئة على سائر أنواع الصابون وكنت
الصفحه ١٦٣ : بحيرة لوط وكيف ما تكسرت حجارته ما تكسرت إلا فصوصا مربعات الزوايا.
ويوجد النحاس في ناحية الصور على نهر
الصفحه ١٦٧ : هذه الديار عنوا بشيء من هذا القبيل
اللهم إلا إذا كان ضاع عنا خبره لقلة التدوين. ولو أنها وقعت العناية
الصفحه ١٧١ : الشام لا يمكن أن يكون له المقام الأول بين الزروع ما دامت
معظم سهول هذا القطر لا تروى إلا بما تجود به
الصفحه ١٧٣ : ٠٠٠ ، ١٥ هكتار إلا أن
الصفحه ١٧٤ : والملول وقليل من الصنوبر الحلبي ومساحتها ٠٠٠ ، ٢٠
هكتار تقريبا ، ويلاحظ أن أكثر أشجارها الباسقة قطعت إلا
الصفحه ١٨٠ : إلا ما كان منها في الغوطة والمرج وفي أرجاء سلمية. وتؤكل
الأعناب أو تصنع زبيبا أو دبسا أو خلا أو عرقا
الصفحه ١٨١ :
بحياتهما ، ولهذا لا يزرعان في تلك الأرجاء إلا في حدائق البيوت حيث يكونان بين
جدران تقيهما تأثير الرياح