الصفحه ٨ : اقتبس شعراء الشام وكتابه وبطريقتهم اقتدوا وغيروا أسلوبهم من حيث يشعرون أو
لا يشعرون. وما أسلوبهم إلا
الصفحه ٩ : ، وخلفت فيها آثارا في العمران لا تقوم بغير العلم ، ولم
ينقل إلا أسماء قليلة اشتغل أربابها بالعلم الديني
الصفحه ١٤ :
الغنى ، وهذا لا يزكو إلا بالعلم المختلف الضروب وفي ظل حضارة بديعة.
ما حمل العرب من
العلم إلى الشام
الصفحه ١٥ : مجمّع بن جارية قد
جمع القرآن إلّا سورتين أو ثلاثا. وكان ابن مسعود قد أخذ بضعا وتسعين سورة وتعلم
بقية
الصفحه ١٧ : للأخطل الشاعر صحبة بيزيد ابن معاوية مدحه وهجا الأنصار ، وما
فيهم بيت إلا ويقول الشعر ولم يمسه أحد بسو
الصفحه ٢١ : وجب أن يذكر لكل واحد قسطه من العمل لا يسع
المنصف إلا أن يقول بأن قسط العرب منه كان أعظم من غيرهم فلم
الصفحه ٢٥ : التعريب لم تتقن إلا في القرن الثالث.
العلم والأدب في
القرن الثالث :
لم يكن للقرن
الثالث ما كان للقرن
الصفحه ٢٦ : بأسانيدها وكانوا يطلقون اسم المسند على من
يروي الحديث بإسناده سواء كان عنده علم به أو ليس له إلا مجرد رواية
الصفحه ٣٤ :
الأشياء التي نقلت لم تكن تسمى إلا بأسماء المدنية الشرقية التي أخذت منها مثل ثوم
عسقلان وثياب دمشق فإن
الصفحه ٣٧ :
ذلك انقطعت الفلسفة من هذه الديار ولا تقرأ إلا أشياء قليلة منها وقل النابغون
والمشتغلون بها ، ولم نقف
الصفحه ٣٩ : عدة كتب منها عشرة دواوين من منظوم الكلام
ومطلقه في مدح صلاح الدين لم يصلنا منها إلا المدبجات. ومن
الصفحه ٥١ : ، اللهم إلا من كانت لهم
فطر سليمة عشقوه لفائدته وقليل ما هم. ذكر المقدسي أن أهل الدولة العثمانية كانوا
لا
الصفحه ٥٦ : والنثر (١٠٩٤). وبشير
بن محمد الخليلي القدسي الأديب الشاعر لم يكن في زمنه من أقرانه من يدانيه فيه
إلّا شرف
الصفحه ٥٧ : القرن الثاني
عشر ولا تجديد فيه ولا جديد ، إلا النظر في قضايا قديمة لاكتها الألسن قديما لا
إبداع فيها ولا
الصفحه ٧٥ :
الوسع أن يشيب المرء إلا على ما شب عليه ، وفاقد الشيء لا يعطيه ، ولم تهتد مدارس
الحكومة حتى اليوم إلى