الصفحه ١٤٥ : الزراعية بالضعف إلا مدة الحرب الأخيرة ، وقد كلب عمال
الترك فاستلبوا من الفلاح ابنه وبقره وغنمه وخيله وحميره
الصفحه ١٤٧ : ء
ونواعير الماء. وقال ميشو : ما من دار في أوربا إلا وتعرف اليوم البصل Echalote الذي جاء اسمه وأصله من عسقلان
الصفحه ١٧٨ : إدلب شعر غليظ مجعد وهو لا يصلح إلا للمنسوجات الغليظة ، ولهذا لا يباع إلا
بنحو نصف ثمن القطن المصري عادة
الصفحه ١٩٣ : استثمارها والنزول عنها حسب إرادته ، وهي تنتقل
لورثته بعد وفاته ، إلا أنه لا يستطيع وقفها إلا بإذن وهو إن لم
الصفحه ١٩٩ : في القديم أقوى عامل في قيام
الصناعات ، والمواد الأولية في الشام على حصة موفورة لا ينقصها اليوم إلا
الصفحه ٢٣٢ : والسيارات والقصور والمصانع الفخمة وكل ما
في المدنية من ضروب الراحة والرفاهية مما يلذ وينفع ، إلا نتيجة عمل
الصفحه ٤ :
الدينية في جامعاتهم تقرأ كما يقرأ التاريخ والأدب والطبيعة ، لا فضل لديني لاهوتي
على طبيعي رياضي ، إلا
الصفحه ٢٧ : ء المعري :
قل في القرن
الثالث في الشام الشعراء والأدباء ، ولم ينبغ فيه إلا رجال في الحديث ، والمغازي
الصفحه ٧٠ : ويفهموا إعجازه ، حتى أصبح الفقيه والمحدث والنحوي والمنطقي لا
يحسن كتابة سطرين إلا بصعوبة. ويتعاصى عليه فهم
الصفحه ٧٤ : تعلو وتسفل والحكومة لا تطلب من المدارس الابتدائية
والثانوية إلا أن تخرج لها طبقة من الموظفين ملكيين
الصفحه ٧٩ : معقولا ولا جارية على طريقة معقولة ، وكان
أرباب الأفكار يحتقرونها فلا يمارسها إلا الصعاليك يخلفون في
الصفحه ٨٠ : في ديار العرب إلا في سنة (١٧٩٩ م)
أنشأها في مصر نابوليون بونابرت ، ولم تصل إلى الشام إلا في أوائل
الصفحه ٨٤ : الأطباء واستنارت الأمة بعض الشيء خفت هذه العادة في
التعدي على الأطباء في طبهم إلا عند الطبقة الجاهلة. أما
الصفحه ١٠٥ : العرب اللهم إلا في اليمن ، برع
فيه أهلها براعة أثبتتها الآثار والمصانع ، وكانت الأثواب اليمانية المزركشة
الصفحه ١١٠ : مسجدا شغلهم به عنهن ، وجعله أحد
عجائب الدنيا ، ألا ترى أن عبد الملك لما رأى عظم قبة القمامة وهيأتها خشي