الصفحه ٣١ : المقرى الدمشقي المفسر كان يحفظ خمسين ألف بيت من شعر العرب في
الاستشهادات على معاني القرآن واللغة (٣٨٣
الصفحه ٢٦٣ :
من جلود الخرفان و ١٩٠٠
جلد ماعز و ٢٠٥٠ جلد حملان و ٣٠ جلد ثور يكون مجموعها ١١٤٨٠ وطحنت المطاحن في
الصفحه ١٧ :
القرآن بلسانهم.
فتح العرب الشام
ولم يحملوا إليه غير دين يبعد عن الشرك وعبادة الأصنام ، وغير بلاغة الشعر
الصفحه ٥٢ : حظ للولايات دع البعيدة من عناية الدولة العثمانية بها وترقيتها في العلم
والآداب.
وتسلسل العلم
الديني
الصفحه ٢٧٣ : ..................................................... ٢
ما حمل العرب من العلم إلى الشام.............................................. ١٤
جمع القرآن ونشره
الصفحه ١٣٣ :
أن يسقي العاصي
بواسطته وما اخترع له من النواعير ، جميع الأرض العالية في وادي نهر المقلوب كما
كانت
الصفحه ٢٠١ :
إسكندرية مصر فيما
يعمل فيها من الثياب الفائقة على اختلاف الأنواع ، وحسن الأوضاع، لو لا قلة مائه
الصفحه ٨٧ :
القريب بين أبناء
العرب ، ثم خدمة التهذيب والثقافة الإنكليزية والفرنسية وبعد ذلك تعليم شيء من
الصفحه ٩٢ : منتحلوها بالموسيقى
في كنائسهم عناية اليهود بها من قبل في بيعهم ، وإذ اقتبست النصرانية كثيرا من
عادات الروم
الصفحه ٢١٧ :
وبواط على غاية من
دقة الصنعة والقديم منها يباع الآن بأثمان باهظة ، وبيع من مدة من أحد تجار الآثار
الصفحه ٢٠٦ : وصناعات
الجلود :
كان للدباغة شأن
مهم في هذا القطر تعمل من الجلود الأحذية والسروج والمطارح والمقاعد
الصفحه ١٤ :
الحربية ومآثرهم
العلمية ، لا جرم أن من ينشىء هذه المصانع وينزل فيها لا بد أن يكون على جانب من
الصفحه ١٦٠ :
من الروائح الذكية
، والآن يبيعون الصابون الدمشقي أخضر بدون تجفيف ويزاحمه في عقر داره الصابون
الصفحه ١٦٤ :
والرخام الأصفر في
جبل الجرمق من عمل صفد وعلى ساعتين من مادبا جبلان أصفر وأحمر والحجارة الكلسية
على
الصفحه ٢٢٥ :
والبرش ، والقمر ،
وكثير من أشكال الطيور والحشرات كل ذلك من أبدع الأشكال والصور مرصع بالجواهر