الصفحه ١١٧ :
القديمة كثير من النقوش الحجرية تشهد ببراعة البنائين الحلبيين في القرون الماضية
وتدل دلالة واضحة على نبوغهم
الصفحه ١٢٣ : الولوع بهما ، ولقد أثر القرآن في
هداية العرب ببلاغته وفصاحته ، تأثيره بحكمه وهدايته. ولطالما كان شعرا
الصفحه ١١ : الرومان من خريجيها مدة أربعة قرون ، وكان اثنان من
تلامذتها من جملة أعضاء المجمع الذي ألفه الامبراطور
الصفحه ٢١ :
فالمدنية التي عمل
فيها هذا العدد الكثير من المؤازرين المختلفين ليست إذا عربية صرفة ، بل هي بحسب
الصفحه ١٢٥ :
وداود وسليمان
وأشعيا وعدة من كتبة الأسفار الإلهية والشعر بقسميه الفصيح والعامي المعروف عند
العامة
الصفحه ١٩٣ :
«سند التصرف».
ومعظم الأرض في الشام من هذا القسم. وليس من فرق كبير في الأمور الجوهرية بين
المتصرف
الصفحه ١٩٧ :
من الحنطة ، ولما
كان يزرع في الربعة أرض تستوعب ٥٠ ـ ٦٠ مدا من البذار ، فإذا أغل المد أربعة
أمثاله
الصفحه ٣٨ : (٦٤٦) وكان يقوم بعلوم من اللغة
والنحو والفقه والحديث وعلوم القرآن والأصول والمنطق والنجوم والهندسة
الصفحه ١٣٨ :
قليلا استنكف عن
العمل في الزراعة كما كان هو وأبوه ، ومنهم من بنوا القصور الغناء والدور القوراء
في
الصفحه ١٤٦ :
العرب الرحل في
أرجاء البتراء في الجنوب كان من المحظور عليهم أن يزرعوا الحنطة ويغرسوا الأشجار
الصفحه ١٦٨ :
ثانيا ـ ليست
سواحل الشام أنقص شأنا من الغور من الوجهة المذكورة فمعدل الحرارة في حيفا ويافا
وبيروت
الصفحه ٢١٨ : ، فكان يدهن الخشب والحجر ويبقى
بحاله القرون الطويلة. ومن يدخل قاعة من قاعات دمشق وحلب مثلا ير الألوان
الصفحه ١٠٩ : غيره : إنه مثلث في صور الجامع
صفات البلاد والقرى وما فيهما من العجائب وأن الكعبة المشرفة صوّرت فوق
الصفحه ١٧٢ : وسواحل فلسطين وقمة جبل قاسيون في دمشق مع
امتداده نحو قرية القطيفة ، وقسم كبير من قلمون وقسم من الجبل
الصفحه ٣٠ : ، ورشأ بن نظيف بن ما شاء
الله المقري ، وهذا كان أول من أنشأ في دمشق دارا للقرآن في حدود سنة ٤٤٤ والخطيب